سافرت أمس الفنانة عبير النصراوي من باريس الى بيروجيا عبر روما لتقدم عرضها الموسيقي «في قلب المتصوف» في اطار الدورة الـ71 لمهرجان Perugia musica Classica في إيطاليا والجميل هو أن الكورال الذي اعتمدته النصراوي ليرافقها في العرض

لماذا تستدعي ظاهرة الانتحار مقاربات عيادية وسوسيولوجية وتاريخية وانتروبولوجية وقانونية؟ كيف تتداخل تلك المطارحات المختلفة من أجل فهم الظاهرة؟ هل من سبل للحد منها؟

في مقاله المثير للجدل: «الكتابة هي الحياة» أطل علينا يوم الثلاثاء الماضي في جريدة «المغرب» الكاتب شيحه قحه متحدثا عما تعرض له منذ مدة من أزمة صحية، أبعدته قسرا عن الكتابة في هذه الجريدة، مركزا على ما يوليه شخصيا من أهمية قصوى لما يكتب وينشر

تم أمس إعادة انتخاب النائب عبد الرؤوف الشريف، رئيسا لكتلة الحرة التابعة لحركة مشروع تونس، صلب مجلس نواب الشعب. وأوضح الشريف أن أشغال اليوم البرلماني التي انعقدت في مدينة بنزرت وخصصت للتداول في رئاسة كتلة الحرة ومكتبها ومن يمثلها في مكتب

يعقد مجلس نواب الشعب، جلستين عامتين، يومي الجمعة والسبت 16 و17 سبتمبر الجاري بداية من الساعة التاسعة صباحا، وذلك للنظر في مشاريع قوانين ذات صبغة اقتصادية. ويتضمّن جدول أعمال الجلستين، وفق بلاغ صدر أمس عن المجلس، استكمال المصادقة على مشروع

فوّض رئيس الحكومة يوسف الشاهد حق الإمضاء لمدير ديوانه الهادي الماكني، بالنسبة لتقارير الإحالة على مجلس التأديب والقرارات التأديبية باستثناء عقوبة العزل، فضلا عن إمضائه لجميع الوثائق الداخلة في نطاق مشمولاته باستثناء النصوص ذات الصبغة الترتيبية.

اعتبر رئيس الجامعة التونسية للنزل رضوان بن صالح خلال ندوة انعقدت الأربعاء 14 سبتمبر 2016 أن المطالبة بالزيادة لسنة 2015 غير معقولة خاصة في ظل تردي كل النتائج من ليالي مقضاة ومداخيل بالعملة ونسبة التشغيل داعيا اتحاد الشغل إلى التراجع عن الإضراب

اعتبر وزير الوظيفة العمومية والحوكمة عبيد البريكي الأربعاء 14 سبتمبر 2016 انه ليس من الممكن أن يدفع الأجراء وحدهم نتيجة الآثار السلبية لما حدث في تونس مثل ما وقع في التجارب السابقة حيث كانت تحل الأزمات على حساب العمال.

بلغت المفاوضات بين اللاعب محمد وائل بالعربي والترجي الرياضي أشواطا متقدمة واضاء العقد وشيك في اخر يوم للمركاتو الصيفي

أعلنت وزارة الدفاع الوطني في بلاغ الأربعاء 14 سبتمبر 2016 انه تم التصدي لـ 6 أشخاص اجتازوا الحدود التونسية الليبية دون وثائق هوية، اثنان منهم صرحا بأنهما من الكوت ديفوار بينما صرح البقية بأنهم من السنيغال.