استقبل أمس رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي رئيسة الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وداد بوشماوي بقصر قرطاج. وصرحت وداد بوشماوي، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية، إن اللقاء مع رئيس الجمهورية تناول الوضع

وصل في الساعة الحادية عشرة من صباح أمس إلى تونس قادما من باريس السيد غوردن كارتر المدير المساعد للتخطيط ولبرامج صندوق الطفولة التابع للأمم المتحدة.

• السيد المنذر بن عمار يشرف اليوم على حفل بمستشفى أمراض العيون
تحيي تونس اليوم العالمي للصحة تحت شعار «الوقاية من العمى» وينتظم بهذه المناسبة

في إطار الاستعدادات للزيارة المرتقبة لعدد من مهنيي الصحة ومصنعي الأدوية للكوت ديفوار، انتظمت امس جلسة عمل أشرفت عليها وزيرة الصحة الدكتورة سميرة مرعي فريعة بحضور عدد من مصنعي الأدوية والغرف النقابية للمصحات الخاصة.

وصفت الهيئة التسييرية لحزب حركة نداء تونس ( المناهضة لشق حافظ قائد السبسي) يوم امس الاحتجاجات الشعبية في الجهات بالممارسة الديمقراطية الشرعية وأنّ التعبير مشروع عن الحق في التنمية، واشارت في بيان لها الى أن الاحتجاجات لها مستوى من

افتتح وزير النقل أنيس غديرة يوم امس ندوة حول دور تكنولوجيا الحديثة للمعلومات والاتصالات في تحسين المردودية الطاقية لأسطول النقل الجماعي وذلك بحضور هالة شيخ روحو وزيرة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة وكاتب عام وزارة النقل والمدير العام للنقل البري ومدير

مثّل تطوير التعاون في مجال الصحّة العسكرية محور اللّقاء بين وزير الدفاع الوطني فرحات الحرشاني باللّواء طبيب معين سلامة الحباشنة المدير العام للخدمات الطبية الملكية الأردنية بحضور أمير اللّواء الطبيب منذر يدعس المدير العام للصحة العسكرية، يوم امس بمقر الوزارة بالعاصمة تونس.

أشرف رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي يوم أمس بقصر قرطاج على موكب الإحتفال بالذكرى 61 لعيد قوات الأمن الداخلي. وبعد تحيّة العلم على أنغام النشيد الوطني، استعرض رئيس الدولة بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، تشكيلات من مختلف قوات

حقق النادي الإفريقي أولى الأهداف المرسومة في هذا الموسم والمتمثلة في العبور إلى دوري المجموعات لكأس «الكاف» وكان هذا الهدف محل جلسة سابقة بين رئيس النادي والمدير الرياضي سمير السليمي ومدرب الفريق شهاب الليلي ليعود من جديد الأفارقة إلى الواجهة القارية

بقلم: عبيد البريكي
يتميّز المشهد في بلادنا اليوم بجملة من الظواهر التي تستدعي الوقوف عندها والبحث فيها بعيدا عن التحامل والتشفي وعن الاستهانة بما يحدث لأن ذلك لن يؤدّي إلا إلى مراكمات تتهدد مجتمعنا بكافة مكوناته.