انتهت الانتخابات الفرنسية بفوز مرشح الوسط ايمانويل ماكرون على مرشحة اقصى اليمين مارين لوبان ، ونظرا لعراقة العلاقات التاريخية بين تونس وفرنسا فقد مثلت هذه الانتخابات اهمية لدى عدد كبير من التونسيين وخاصة منهم السياسيين والمتابعين للشان

لا يزال قانون المصالحة محور الأحداث على الساحة السياسية ، وقد مثل عنوان المسيرة الاحتجاجية التي انتظمت امس بقفصة من قبل ائتلاف مدني ديمقراطي ، عمار عمروسة النائب عن الجبهة الشعبية اكد في تصريح لـ«المغرب» على

عبرت الهيئة الادارية للاتحاد العام التونسي للشغل عن انشغالها تجاه الوضع الذي تعيشه البلاد والذي يستدعي بلورة مبادرة وطنية تنقذ البلاد وتجنبها الاحتقان.

شعار«ديقاج» عاد بقوة خلال الاونة الاخيرة ورافق الزيارات الحكومية في مختلف الجهات من تطاوين الى الكاف... واخرها في بنزرت في وجه وزير التجارة والصناعة زياد العذاري ، حيث منع عمال مصنع الفولاذ العذاري من الدخول الى المصنع رافعين شعار ديقاج بسبب الاستراتيجية

يحتفل الصحفيون اليوم 3 ماي باليوم العالمي لحرية الصحافة، ولئن حققت تونس في السنوات الست الاخيرة مكاسب هامة في مجال حرية التعبير والصحافة ، الا ان هذا القطاع الذي يمثل السلطة الرابعة شهد هذه السنة بعض التراجعات

الاول كان مطلبا لا تراجع عنه منذ حوالي السنة للنقابات الاساسية لتعليم وللاتحاد العام التونسي للشغل الا وهو اقالة وزير التربية ناجي جلول ، والثاني كان نتيجة تصريحات في غير محلها

يتسع الفرق يوما بعد يوم بين الكتلتين صاحبتا الصادرة في مجلس نواب الشعب ، فبعد ان كانت كتلة النداء هي الاولى ابان الانتخابات التشريعية تراجعت الى

ككل سنة تعرف مدينة جربة اهتماما متزايدا خلال فترة زيارة اليهود للجزيرة لأداء مناسك حجهم بالغريبة، ومع تواتر الاحداث الارهابية بتونس خلال السنوات الاخيرة تراجع عدد الوافدين

بناء على دعوة من تنسيقية نقابة قوات الأمن الداخلي بالجنوب يحمل امنيون بداية من الامس شارات حمراء تمهيدا للدخول في سلسلة من الاحتجاجات للمطالبة بزيارة لوزير الداخلية قبل 2 ماي 2017 ومراجعة معايير إسناد الترقيات الخاصة بملحمة

تحولت الوقفة الاحتجاجية لأعوان الصحة امام مقر سلطة الاشراف يوم امس الى حالة من التشنج والاحتقان بعد غلق الباب الرئيسي امام الاعوان .