
كريمة الماجري
بالتزامن مع الاخبار والأحداث التى عرفتها تونس خلال اليومين الاخيرين على مستوى«مكافحة الفساد» والاعتقالات التى شملت عددا من رجال الاعمال والشخصيات الاخرى من قطاعات مختلفة ...
على اثر الاحداث الاخيرة التى جدت بولاية تطاوين والبعض من الجهات الاخرى على غرار قبلي ومدنين وأدت الى وفاة الشاب أنور السكرافي اصيل معتمدية البئر الاحمر وإصابة
في اطار الاستعداد لشهر رمضان المعظم وعيد الفطر وعلى غرار المراقبة الاقتصادية والصحية وتهيئة السوق وتوفير الانتاج، هناك استعدادات دينية ايضا تتخذ بهذه المناسبة لا سيما بعد ما اتسمت به الفضاءات الدينية بعد الثورة من
باعتماد الطريقة ذاتها تقريبا عند اقالتها من لجنة التشريع العام والكتلة تم اعلام النائبة ليلي الشتاوي رئيسة لجنة التحقيق حول شبكات التجنيد التي تورطت في تسفير الشباب التونسي إلى بؤر التوتر
اودع سبعة نواب من المستقلين الاربعاء مطلبا لتكوين كتلة برلمانية اطلق عليها اسم «الكتلة الوطنية» وشعارها (لا مصلحة تعلو على مصلحة الوطن) وهدفها ان تشكل قوة اقتراح لإسناد عمل الحكومة دون التخلي عن مبدإ النقد لسياستها المتبعة، النائب وليد جلاد عن هذه الكتلة
من المنتظر اجراء حركة ديبلوماسية على مستوى رؤساء البعثات الديبلوماسية والقنصلية والديبلوماسيين وأيضا الموظفين الأولى مع نهاية هذا الشهر والثانية خلال هذا الأسبوع .
تميزت الاجواء امس بمقر الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بالتوتر بعد فشل جمع الشمل بين مختلف اعضاء الهيئة وانعقاد الاجتماع الذي دعا اليه رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات المستقيل شفيق صرصار لتدارس مشروع ميثاق لتامين المسار الانتخابي للانتخابات البلدية الى جانب نقاط اخرى بسبب عدم توفر النصاب القانوني.
التيار الديمقراطي من أبرز الاحزاب التي رفعت شعار لا لتمرير قانون المصالحة الاقتصادية والمالية منذ ان تم عرضه في مناسبة اولى سنة 2015 وكان من الداعمين لحملة مانيش مسامح ، القيادية بالحزب والنائبة عن التيار بمجلس نواب الشعب سامية عبو كثيرا ما تحدثت
اكد تقرير المرصد الاجتماعي التونسي تطور الاحتجاجات الاجتماعية في عديد المناطق الداخلية وأساسا في القيروان والكاف وتطاوين الى جانب جملة من الاحتجاجات الاخرى في مناطق مختلفة من الجهات والمعتمديات الداخلية لأسباب اقتصادية واجتماعية.
تواصلت ردود الافعال حول قرار استقالة رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات وعضوين من الهيئة لليوم الثاني على التوالي وكانت نقطة من نقاط خطاب رئيس الجمهورية الذي القاه امس بقصر المؤتمرات ، الا ان الجديد هو ما صرح به رئيس الهيئة شفيق