
ليلى بورقعة
بعد سنوات من الانتظار والترقب وجلسات من النقاش والتشاور ... حظي أخيرا مشروع قانون الفنان والمهن الفنية بمصادقة
من مدينة مليتة الجميلة في جزيرة جربة ينحدر الفنان التشكيلي الطيب زيود. فكان لسحر شروقها وغروبها ولصفاء بحرها وسمائها تأثير كبير
للحكاية الشعبية سحر لا ينضب وتأثير لا يقاوم في الاستماع إلى أحداثها ومتابعة مصير أبطالها إلى النهاية بمنتهى الشغف والتشويق.
في اندفاع وراء روح المغامرة ورغبة التجاوز، لا يكرّر المخرج أنور الشعافي مرجعياته أو تقنياته أو مضامينه...
إن كانت «العنصرية تنبع من الكذبة القائلة بأن بعض البشر أقل من أن يستحقوا صفة إنسان...»،
من مهرجان عالمي إلى آخر، تواصل السينما التونسية حصد التشريفات والتتويجات، إذ تسجل حضورها ومشاركتها في
إلى آخر رمق في حياتها لم تفارق الوداعة عيون دلندة عبدو، كما لم تغب عن ثغرها الابتسامة الودودة ...وإلى آخر أيام عمرها بقيت
لأنّ التعددية في كل تجلياتها وأصنافها ومجالاتها هي العمود الفقري لكل الديمقراطيات سواء كانت راسخة أو ناشئة،
يقول الشاعر :»لا ألفينك بعد الموت تندبني … وفي حياتي ما قدّمت لي زادا» وإن كان تكريم العلماء والأدباء وكل الشخصيات
بعد سنوات من التعثر والتأخر، رأى مشروع ترجمة مختارات من «دائرة المعارف الإسلامية» النور. وقد كانت مؤسسة «بريل»