
نورة الهدار
يوم 18 مارس من سنة 2015 عاشت تونس على وقع فاجعة تمثّلت في تنفيذ هجوم إرهابي على متحف باردو
لا يمكن الحديث عن إصلاح المنظومة القضائية دون المرور بنقطة مهمّة وهي البنية التحتية للمحاكم وظروف
عاد الحديث مؤخرا على ملفات شهداء الثورة وجرحاها على الساحة الوطنية عامة والقضائية بصفة خاصة حيث نظرت الدائرة الجنائية
في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات الإدارية والقضائية يتواصل الجدل حول فاجعة وفاة الولدان الذي ارتفع
في الوقت الذي تنكبّ فيه هيئة الحقيقة والكرامة أو من تبقى من مجلسها على تسليم قرارات جبر الضرر للضحايا وفي انتظار نتائج
في مثل هذا اليوم من سنة 2017 عاشت ولاية قبلي على وقع عملية إرهابية غادرة استهدفت دورية أمنية كانت
من بين القرارات التي أعلن عنها رئيس الحكومة يوسف الشاهد بمناسبة احتفال تونس كسائر الدول باليوم العالمي للمرأة هي
عاشت الساحة القضائية منذ أواخر شهر فيفري المنقضي على وقع سلسلة من الاعتداءات التي استهدفت مقرات المحاكم والقضاة لعلّ آخرها
فشل جديد ينضاف إلى سجلّ مجلس نواب الشعب في ما يتعلّق بانتخاب ثلاثة أعضاء للمحكمة الدستورية من بين قائمة
مع اقتراب الذكرى الخامسة لحادثة الهجوم الارهابي الذي استهدف منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو أسدلت الدائرة الجنائية المختصّة في