شوون عربية و دولية
أوقعت غارات إسرائيلية على مخازن أسلحة ومواقع عسكرية في شرق سوريا أمس الأربعاء 40 قتيلاً على الأقل من قوات النظام ومجموعات موالية لإيران، في حصيلة تُعدّ الأعلى منذ نحو عامين.
مع مطلع 2021 وضع الكثيرون آمالا كبيرة بأن يحمل العام الجديد معه بداية الخروج من أزمة كورونا بكل تداعياتها السيئة والصعبة ،
مع اقتراب تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن يوم 20 جانفي الجاري ، تتزايد المخاوف من حدوث أعمال عنف جديدة خاصة عقب ‹›واقعة›› الفوضى
في مقدمة القضايا التي تشغل بالع المتابعين للملف السوري مخطط إعادة تقسيم سوريا، فقد اقترح مسؤولون أمريكيون مراراً هذا المخطط قبل وبعد الحرب على سوريا،
حينما كان نظام القذافي يتهاوى تحت ضربات الناتو والثوار تم إنشاء المجلس الانتقالي آنذاك برئاسة مصطفى عبد الجليل، وبعد سقوط النظام ومقتل معمر القذافي
في تصريحات لمسؤولين في حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا أكد هؤلاء أن أنقرة تحترم إرادة الليبيين في اختيار من يحكمهم وعلى ضرورة
لم يكن أحد يتوقع –حتى في أسوإ الاحتمالات والسيناريوهات وأشدها قسوة - ان يصل لبنان الى هذا الوضع الصعب الذي يتخبط فيه وسط عجز سياسي تام
في أقل من أسبوعين تكبدت قوات «برخان» الفرنسية المرابطة في منطقة الساحل الإفريقي خسائر بشرية (5 قتلى و7 جرحى) في صفوفها في ثلاث عمليات جهادية
تحول رئيس الحكومة الليبية فايز السراج إلى العاصمة التركية أنقرة في زيارة غير معلنة وقد تحول إليها مباشرة من العاصمة الايطالية روما حيث التقى الرئيس رجب طيب اردوغان
لئن قادت جائحة كورونا الاقتصاد الوطني إلى إنكماش غير مسبوق ،فإنها لم تقطع عنه جسر الاستثمار ،حيث تؤكد معطيات تحصلت عليها» جريدة «المغرب»