شوون عربية و دولية
أعلن مدير مكتب التحقيقات بمكتب النائب العام لدى المحكمة العليا فتح تحقيق قضائي عاجل في ملابسات مجزرة «القربولي» التي راح ضحيتها 52 قتيلا وعشرات الجرحى من أبناء المنطقة من المدنيين.
كل أنظار العالم متجهة نحو بريطانيا العظمى التي قررت تنظيم استفتاء يوم الخميس 23 جوان حول الخروج من الإتحاد الأوروبي. كل الدول العظمى وكبار المستثمرين والبنوك المركزية على قدم وساق للتصدي لتبعات خروج بريطانيا من الإتحاد لما لذلك القرار من تأثير على نظام المال العالمي في الدرجة الأولى ولخطورة تحول ذلك
أثبتت مجزرة سجن الرويمي، التي راح ضحيتها إثنا عشر معتقلا ليبيا أذن القضاء الليبي بالإفراج عنهم، بما لا يدع مجالا للشك بأن شريعة الغاب هي الطاغية اليوم في بلد عمر المختار. وأن استقرار حكومة الوفاق برئاسة فائز السراج بالعاصمة طرابلس لم يغير شيئا على أرض
تطرق الكاتب والصحفي المصري مدير وحدة المراسلين الدوليين في «المصري اليوم»، وخبير الشؤون الإسرائيلية في هذا الحديث لـ « المغرب» الى الوضع السياسي والأمني في بلاده معتبرا ان الصحافة تمر بفترة دقيقة بسبب سيطرة الفساد على بعض منابرها . قال ان مصر والدول
أثارت الأحكام الصّادرة بحقّ الرّئيس المصري السّابق محمد مرسي وعدد من قيادات الإخوان بالإضافة إلى صحفيين في قضية مايعرف بـ»التخابر مع قطر» ردود فعل محلية ودولية متباينة ، حيث تراوحت الأحكام غير النهائية بين المؤبد والإعدام. وتأتي الأحكام في وقت يواجه فيه النظام المصري
ذكر بلاغ عسكري يحمل رقم 21 صادر عن غرفة عملية البنيان المرصوص بأن قتيلين و5 جرحى من قوات المجلس الرئاسي سقطوا جراء استهداف «داعش» الإرهابي لمركز شرطة أبو قرين شرق مصراته بسيارة مفخخة . مما يرفع قتلى قوات المجلس الرئاسي خلال الأسبوع الماضي
خيام الزغبي كاتب سياسي
بعد أكثر من خمس سنوات من تبني الرئيس التركي أردوغان سياسة متشددة، وصلت إلى درجة الإصرار على رحيل الرئيس الأسد في أي تسوية سياسية، وترجيح الحل العسكري لإسقاط النظام السوري، لكن اليوم لم يفاجئنا الرئيس اردوغان الذي احتضن المعارضة السورية
تزايدت في الاونة الاخيرة الجهود الدولية لاستعادة الرقة والموصل والفلوجة وغيرها من محافظات العراق وسوريا الواقعة تحت سيطرة تنظيم «داعش» الارهابي ، في خضم حرب دولية ضروس لاجتثات هذا التنظيم والحدّ من تمدّده ، وسط تجاذبات ومد وجزر بين مختلف الاطراف
في سابقة هي الأولى من نوعها، تمّ خلال هذا الأسبوع انتخاب إسرائيل لرئاسة اللجنة القانونية بالأمم المتحدة . ليصبح هذا الكيان الخارج عن القانون بنصوص الأمم المتحدة منذ 1948 صاحب القرار في اللجنة السادسة الاهم التابعة للجمعية العامة . وهي اللجنة المفوضة لوضع المعاهدات الجديدة
مع تعثر مسار التسوية السياسية بسبب مناورة مجلس النواب في عقد جلسة تمرير الحكومة بالنصاب القانوني ،برزت رغبة لدى الغرب وبقيادة كل من بريطانيا وايطاليا والولايات المتحدة بالتدخل العسكري لمحاربة تنظيم «داعش» الإرهابي.