شوون عربية و دولية
طلبت تركيا اثر إفشالها انقلابا عسكريا من واشنطن تسليم فتح الله غولن، الداعية الإسلامي والعدو اللدود للرئيس رجب طيب أردوغان لمحاكمته بتهمة الوقوف وراء الأحداث التي شهدتها البلاد بسبب تمرّد الجيش ومحاولته افتكاك السلطة. هذا الطلب أثار توترا بين
ذكر العقيد كمال الجبالي آمر غرفة عمليات عمر المختار أن الحاكم العسكري للمنطقة العسكرية الممتدة من بن جواد غربا وحتى طبرق شرقا اللواء عبد الرازق الناظوري ،قرر فتح بعض الطرق المؤدية إلى مدينة درنة لإدخال المواد التموينية والطبيّة وباقي حاجيات
يعقد القادة العرب قمة يوم غد والثلاثاء في العاصمة الموريتانية تتصدرها ملفات النزاعات في سوريا وليبيا والعراق حيث ينشط تنظيم «داعش» الإرهابي ، للبحث في قضايا الأمن في العالم العربي وتشكيل قوة عربية مشتركة والمبادرة الفرنسية لاستئناف المفاوضات بين
عمد المئات من المحتجين ليلة السبت إلى اقتحام مقر المجلس الرئاسي في قاعدة بوستة البحرية، وبالتزامن مع ذلك قامت مجموعات أخرى من المحتجين بمحاصرة مقر رئاسة الوزراء بطريق السكة الذي تسلمه المجلس الرئاسي حديثا .وقامت تلك المجموعات المتظاهرة
حل المبعوث الأممي مارتن كوبلر مصحوبا بفريق عمله ورئيس حكومة الوفاق المكلف فايز السراج في زيارة غير معلنة بمدينة راس لانوف بالهلال النفطي، في مسعى جديد لتجاوز إشكالية تصدير النفط. فور وصوله اجتمع كوبلر ومرافقوه بآمر حرس المنشآت النفطية
اهتز العالم في الآونة الأخيرة على وقع هجمات إرهابيّة طالت القارّة الأوروبيّة بدءا بالهجوم الدامي الذي استهدف حشدا من المُحتفلين بالعيد الوطني الفرنسي في مدينة نيس وخلّف 84 قتيلا ومئات الجرحى ، مرورا بعملية طعن إرهابيّة استهدفت ركاب قطار بالضاحية
قالت متحدثة باسم الشرطة الألمانية، أمس إنّ الشرطة أغلقت منطقة كبيرة حول مركز تسوق ضخم بوسط مدينة ميونيخ بعد سماع دويّ إطلاق رصاص، فيما أفادت وسائل إعلام محلية بسقوط 6 قتلى وعشرات الجرحى في حصيلة أولية. وقالت شرطة مدينة ميونيخ إنها
طالب حزب الجبهة الوطنية بزعامة مارين لوبان بحل إتحاد المنظمات الإسلامية بفرنسا التابع لتنظيم الإخوان المسلمين العالمي إثر المجزرة التي خلفت 84 قتيلا في مدينة «نيس» و التي تسبب فيها مواطن فرنسي تونسي يوم 14 جويلية العيد الوطني الفرنسي. من
ترأس الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الذي يواجه انتقادات شديدة في الملف الأمني، أمس الجمعة اجتماعا جديدا لمجلس الدفاع لاستخلاص نتائج اعتداء 14 جويلية في نيس في ضوء التقدم في التحقيق الذي كشف أن منفذ الاعتداء كان له شركاء.
دعا رئيس الحكومة الفرنسية مانويل فالس المسلمين في بلاده إلى «شن معركة» ضد السلفية في جميع الأماكن. ويأتي تصريحه وسط مجموعة من الانتقادات تتعرض لها حكومته بشأن تدبيرها لملف محاربة الإرهاب. ودعت المعارضة اليمينة إلى تصنيف السلفية كايدولوجيا