مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب، وتم عرض نتائج دراستهم في بحث نشر بدورية "كوميونيكاشنز إيرث أند إنفيرومنت" (Communications Earth & Environment).
وتقدم البيانات المخزنة -في عينات جليد يعود تاريخها إلى 55 عاما- رؤى جديدة لمستويات غاز كبريتيد ثنائي الميثيل، وهو جزيء كيميائي صغير في الغلاف الجوي تطلقه العوالق النباتية بالمحيط، ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على الطقس والمناخ، وقد يلعب دورا كبيرا في تنظيم مناخ الأرض، ويؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة.