سياسة
قرر مكتب مجلس نواب الشعب، اثر اجتماعه امس الجمعة عقد جلسة عامة يوم الثلاثاء 9 ماي 2017 للنظر في تقرير الزيارة الميدانية إلى ولايات الوسط الغربي
أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة اياد الدهماني خلال ندوة صحفية الجمعة 28 افريل 2017 انه سيتم اتخاذ قرارات في القريب العاجل بخصوص الأمن والتنمية مشيرا إلى أن الدولة لا تمارس سياسة ردة الفعل وتأخذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب وتكون مدروسة
أعلن وزير الشؤون المحلية والبيئة رياض المؤخر خلال ندوة صحفية الجمعة 28 افريل 2017 أن المجلس الوزاري المنعقد اليوم صادق على مجلة الجماعات المحلية، وذلك في إطار التزام الدولة باللامركزية ودعمها للحفاظ على الوحدة الوطنية مشيرا إلى انه تم إتباع ما ورد في الدستور
اعتبر الناطق الرسمي باسم الحكومة اياد الدهماني خلال ندوة صحفية الجمعة 28 افريل 2017 أن غلق الطرقات لا يعتبر مظهرا من مظاهر الاحتجاج وهو مخالف للقانون مشيرا إلى انه سيتم التصدي لمثل هذه التصرفات والتعامل معها في إطار ما يكفله الدستور من ديمقراطية
وصف الامين العام للإتحاد العام التونسي للشغل الوضع السياسي الراهن في البلاد بالمأزوم، واعتبر ان الجهات الداخلية لها الحقّ في الاندماج في الدورة الاقتصادية والاجتماعية للبلاد لتقوية شعور متساكنيها بالانتماء لتونس، فيما راى ان الإحتجاجات شرعية وسببها أساسا سقف الوعود العالي
يسعى مجلس نواب الشعب إلى تنقيح نظامه الداخلي، لتفادي الاخلالات والنقائص التي كشفت عنها الممارسات في الثلاث سنوات المنقضية. وبالرغم من تداول هذه المسألة في أكثر من مناسبة، إلا أنه وفي الأخير انطلقت لجنة النظام الداخلي والحصانة والقوانين البرلمانية والقوانين الانتخابية
لا نخــــال أنّ رئيـس الحكومة عندما قرّر زيارة تطاوين بمعية فريق من الوزراء كان ينتظر هتاف الجماهير وترحيب الشبان بتشبيب رئاسة الحكومة بل إنّ ‹الشاهد› كان يعلم مسبقا أنّه سيواجه اختبارا عسيرا على مستوى التواصل مع المحتجّين والتفاوض مع ممثليهم بهدف
تم تسجيل إصابة تلميذتين بمرض السلّ بالمدرسة الإعدادية بالبطان بمنوبة، حيث توقفت الدروس بالمدرسة المذكورة لتنظيفها وتعقيمها وإخضاع جميع
من المنتظر أن تعلن رئاسة الحكومة عقب انتهاء المجلس الوزاري عن جملة من الإعفاءات والإقالات التي ستمس عددا من المسئولين الأمنيين والاداريين بتطاوين على اثر الزيارة التي أداها
أظهرت إحصاءات أولية تواصل عزوف الفرنسيين على الوجهة التونسية خاصة وأن أغلب منظمي الأسفار في فرنسا لم يولوا الوجهة الاهتمام المرجو سواء في النشريات التي يصدرونها