سياسة
كل يوم نستفيق على حدث جديد يشكل مفاجأة للجميع، وحدث يوم أمس أسال الكثير من الحبر وآثار جدلا كبيرا في الساحة وهو قرار رئيس الحكومة
انعقدت امس ندوة صحفية بالقصبة مشتركة بين وزير الصحة ووزير التربية ومدير معهد باستور حول الوضع الوبائي لفيروس كورونا وفي علاقة بالعودة المدرسية وحملة التلقيح .
يحاول البرلمان تجاوز الثغرات والهنات التي تضمنها نظامه الداخلي من خلال النظر في مشروع كامل لتعديله، مشروع يتضمّن
ارتبط في تونس خلال هذه العشرية سؤال الثورة والدولة، بل تلخص سؤال الثورة : أي ثورة نريد ؟ في سؤال الدولة : أي دولة نريد ؟ وجمّع هذا السؤال الأخير جلّ - إن لم نقل - كل أسئلة تونس اليوم .
«الحرب أولها كلام» وقد اختار قيس سعيد من وجهة نظر حركة النهضة ان تكون تهنئته بالسنة الادارية فرصة لما يصفه عبد الكريم الهاروني
في انتظار اخر تطورات مبادرة الاتحاد العام التونسي للشغل بعد اللقاء الاخير بين الأمين العام للاتحاد ورئيس الجمهورية
سنة 2020 كانت سنة استثنائية على جميع المستويات الصحية بدرجة أولى فالاقتصادية والاجتماعية والسياسية، فقد كان لمختلف الاحداث اثر مباشر على الوضع الاجتماعي
استعرض وزير الخارجية عثمان الجرندي في ندوة صحفية مضيقة بمقر وزارة الخارجية أمس حصيلة الدبلوماسية التونسية خلال عام 2020 ،
حمل لقاء الأمس بين رئيس الجمهورية قيس سعيد والأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي العديد من التطورات الايجابية، فبعد شهر من استلام قيس سعيد مبادرة الحوار الوطني
أبت سنة 2020 ان تغادر دون ان تحمل في اواخرها تعقيدات جديدة للمشهد السياسي التونسي، فبعد شهر من الصمت اختار رئيس الجمهورية