سياسة
انطلقت، ظهر أمس الخميس، في مقر ولاية تطاوين، أشغال لجنة متابعة تنفيذ قرارات رئيس الحكومة الصادرة يوم 5 نوفمبر واتفاق «الكامور2»
سيعود مجلس نواب الشعب تدريجيّا للإضطلاع بمهامّه الرقابية أو التشريعية التي تقوم بها هياكله بداية من الجلسة العامة وصولا الى اللجان بعد الشلل
تكاد بلادنا تشهد -على امتداد هذه العشرية الأخيرة- احتجاجات اجتماعية دورية يقع أهمها في فصل الشتاء وترتعد أحيانا فرائض السلطة وتتمنى كل حكومة
لم تمر تصريحات قيادات حركة النهضة حول الاحتجاجات الاخيرة مرور الكرام وخاصة منها المتعلقة بدعوة مناضليها وابنائها الى معاضدة
كشفت النهضة عن عجزها عن القطع مع «العنف» الذي تستبطنه في خبايا «عقلها» السياسي وعبرت عنه على لساني عبد الكريم الهاروني ومحمد القوماني
مرّ أكثر من أسبوعين على آخر لقاء جمع الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي ورئيس الجمهورية قيس سعيد والذي جدد فيه تأكيده على قبوله
شكلت الاحداث التي تشهدها البلاد خلال هذه الفترة محور جلسة حوار مع الحكومة عقدها البرلمان، جلسة حوار غاب عنها رئيس الحكومة الذي طالب النواب
مرة أخرى تؤكد النخب الممتلكة للسلطة (السياسية/الإعلامية/الرمزية/المعرفية...)أنّها غير مستعدة لممارسة فعل الإصغاء إلى من هم في الهامش،
تعيش بلادنا منذ أكثر من ثلاثة أيام على وقع احتقان اجتماعي واحتجاجات في عدد من الأحياء الشعبية والمدن الداخلية جوبهت بمعالجة أمنية،
عقدت امس ندوة بين وزارة التربية ومختلف نقابات التعليم جلسة بعد تقييم الثلاثي الاول ومن اجل وضع ملامح ما تبقى من السنة الدراسية حيث تقرر دمج الثلاثتين الثانية