تدور هذه الايام فعاليات اشغال المؤتمر الثالث والعشرين للاتحاد العام التونسي للشغل لتنتهى بإفراز مكتب تنفيذي وقيادة جديدة للاتحاد الذي كان له دور فعال في السنوات الاخيرة في الاستقرار السياسي وتمكنه رفقة منظمات اخرى من لم شمل الاحزاب السياسية على طاولة واحدة

أردغان دكتاتور هي ليست بتهمة. هي اليوم واقع عيني الى درجة بعد أن منحه الدستور للاستئثار بالسلطات المطلقة. وهكذا تنتهي كوميديا النموذج التركي الإسلام السياسي الديمقراطي بتراجيديا: المعني بالأمر يقبل بخليط من الصلف والتحدي. بل بفخر بأنه دكتاتور.
لنبدأ

أعلن الممثل القانوني لحركة نداء تونس مراد دلش في تصريح لـ"المغرب" الثلاثاء 24 جانفي 2017 أن الهيئة السياسية للحزب ستجتمع اليوم لتحديد طريقة ومعايير الالتحاق بالمكتب التنفيذي للنداء مشيرا إلى أن عدد من الشخصيات ستلتحق

علمنا أن النائب المنصف السلامي سيضع بداية من فيفري القادم منزلا فرديا رائقا يعود إلى خمسينات القرن الماضي وفي وضعية جيّدة للغاية بمدينة صفاقس (طريق سيدي منصور) على ذمة المبدعين الشباب وستشرف على هذه العملية جمعية ثقافية أنشئت

تدار اللعبة السياسية بقراءة المؤشرات والأرقام في عمليات سبر الآراء، حتي وان كان البعض لا يعتدّ بها ويطرح جملة من التساؤلات بشأنها. فالأرقام والمؤشرات التي تكشفها نتائج هذه العمليات، علي غرار سبر الآراء السنوي الذي نشرته «سيغما»