يحتضن اليوم الملعب الأولمبي بقابس بداية من الساعة 14 و 30 د ق ، مباراة إياب الدور الثمن النهائي مكرر من كأس الاتحاد الافريقي لكرة القدم، بين الملعب القابسي و مازمبي الكونغولي بإدارة الحكم الغامبي باكاري غاساما علما و ان نتيجة الذهاب كانت 1 – 0 لمازمبي

يلتقي اليوم الترجي التونسي مع مولدية بجاية الجزائرية لحساب اياب الدور ثمن النهائي من كأس الاتحاد الافريقي لكرة القدم بداية من الساعة 18.00 بملعب رادس بحضور 30 ألف متفرج بعد التعادل بنتيجة 0-0 في مباراة الذهاب في الجزائر .

نصّب مدير عام الأمن العمومي "عمر مسعود" أمس "رشاد بن الطيب" مديرا جديدا لإقليم امن سوسة خلفا للمدير السابق "لطفي عاشور" الذي تمت نقلته إلى المصالح المركزية لوزارة الداخلية.

تتعالى الانتقادات منذ فترة حول سياسات ومواقف المرشح الجمهوري دونالد ترامب غير التقليدية المتعلقة بالأمن الوطني والدفاع. إلا أن المثير الآن هو مصدر تلك الانتقادات الآتية من قبل مسؤولين عسكريين وحكوميين جمهوريين سابقين. آخرهم كان وزير الدفاع السابق روبرت غيتس

ستصرف اليوم لفائدة كل من مستقبل قابس والملعب القابسي400 ألف دينار تعويضا على ثمن الحافلات التي اقتناها المجمع الكيميائي لقوافل قفصة ونجم المتلوي.

أكد رئيس الحكومة "الحبيب الصيد" أن الانتخابات البلدية ستجري يوم 26 مارس 2017 في افتتاح أشغال المائدة المستديرة التي تنظمها الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات حول تحيين خارطة الطريق المتعلقة بالانتخابات المحلية بقمرت صباح اليوم الثلاثاء 17 ماي 2016.

تأزمت الأوضاع السياسية والاجتماعية بعد أن قرر رئيس الحكومة الفرنسي مانويل فالس استخدام قانون 49.3 الذي يسمح للحكومة بتمرير القوانين بعد نقاشها من قبل البرلمان وبدون تصويت، وذلك لتمرير قانون الشغل الجديد.

سُجّلت صباح اليوم بجهة الملاسين حادثة إختطاف طفل في الرّابعة من عمره حيث كانت ترافقه شقيقته البالغة من العمر 11 سنة إلى حضانة مدرسيّة قبل أن يتم إختطافه من قبل شخص كان يمتطي درّاجة ناريّة ويفرّ به إلى وجهة غير معلومة.

أكد رئيس الجمهورية "الباجي قايد السبسي" أنه سيتم خلال زيارته إلى الدوحة التباحث في مزيد من الاتفاقيات والتوقيع عليها وتشمل المجالات الاقتصادية والأمنية والتعاون في مجالات مختلفة بين البلدين.

سيتفرغ هذه الأيام الفنان علي بتروني مؤسس تظاهرة «الأيام المتوسطية للفنون البصرية» في دورتها الثالثة بعد أن أمن حضور العشرات من الفنانين والفنانات من بلدان متوسطية، جاؤوا ليقولوا لا وألف لا للارهاب لأن تونس للفن والثقافة والإبداع، وأن «على هذه الأرض ما يستحق الحياة».