المغرب اليوم
عاد وزير الدفاع الوطني عبد الكريم الزبيدي أمس العسكريين المقيمين حاليا بالمستشفى العسكري بالعاصمة، والذين أصيبوا يوم الاثنين الماضي، في
صرح رئيس لجنة الصحة والشؤون الاجتماعية سهيل العلويني لـ»المغرب» أن أعضاء اللجنة طالبوا بلقاء رئيس الحكومة يوسف الشاهد للحديث حول موضوع
قرر رئيس الحكومة يوسف الشاهد، تعيين عبد اللطيف حمام مديرا للمدرسة الوطنية للإدارة، وفق بلاغ صادر أمس عن رئاسة الحكومة. ويذكر أن عبد اللطيف حمام، كان
دعا محمد الناصر رئيس مجلس نواب الشعب مكتب المجلس للانعقاد اليوم الخميس 9 نوفمبر الجاري بقاعة العرش بقصر باردو لتحديد موعد الجلسة العامة
حاولت أمس امرأة تقود سيارة خاصة دهس دورية أمنية بمحيط ساحة القصبة بالعاصمة حيث تم القبض عليها بعد محاولتها الفرار حسب ما أفاد به الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية لـ«المغرب». وقد نتج عن الحادث
تعطلت الدروس بالمدرسة الاعدادية ابو بكر القمودي بمدينة سيدي بوزيد صبيحة امس بسبب امتناع التلاميذ عن الدراسة وقد ساندهم في تحركهم هذا عدد من اوليائهم. وياتي جميع ذلك على خلفية تواصل غلق المبيت في وجه التلاميذ المقيمين هذا الذي تم غلقه منذ بداية السنة الدراسية الحالية على اساس ان يتم تعهده بالتهيئة والصيانة. غير انه وحسب ما اكده عدد
أصدرت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري أمس بيانا علّقت فيه على حادثة منع رئيس الجمهورية السابق منصف المرزوقي من الدخول إلى مقر إذاعة «الرباط» بالمنستير من قبل مجموعة من الأشخاص يوم 29 أكتوبر 2017، وذلك إثر جلسة استماع لصادق بوعبان الذي حضر بتاريخ 1 نوفمبر الجاري نيابة عن الممثل القانوني للإذاعة بولبابة الأنصاري.
قضت الدائرة الجنائية الأولى بالمحكمة الابتدائية بتونس بثبوت إدانة سليمان ورق المدير العام السابق للديوانة في عهد بن علي وموظفين اثنين وسجنهم لمدة 24 سنة من أجل التدليس ومسك واستعمال مدلّس وإدخال بيانات بصفة غير شرعية لنظام معالجة معلوماتية من شأنها إفساد البيانات التي يحتوي عليها البرنامج.
قدمت دولة الكويت أمس منحة لتونس بقيمة 8ر672 ألف دولار (مليون و700 ألف دينار تونسي) ستخصص لترميم 12 مدرسة في عدة محافظات تونسية فيما أعرب السفير
حلّت تونس في المرتبة الأولى عربيا في مجال المساواة بين الجنسين، حيث صُنفت حسب التقرير العالمي للفجوة بين الجنسين الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي لسنة 2017 في المرتبة 117 من مجموع 144 دولة ، وأحرزت بذلك تقدما ملحوظا مقارنة بالسنة الفارطة (المرتبة 126). وارتكز التقرير على أربعة مجالات تمثّلت في المشاركة الاقتصادية وخلق