خلال فترة توليه لوزارة الداخلية تلفيقٌ الغاية من ورائه افتعال رابط بينه وحركة النهضة وبين الإرهاب.
وذكر العريض ان الحادثة تتمثّل في طلب المؤسسة الامنية منه الحضور بعد اشتراط احد الموقوفين حضور الوزير مع الأمنيين للإدلاء بالمعلومات التي يمتلكها فاستجاب للطلب وأن اللقاء لم يكن لا خاصا ولا على انفراد بل بحضور إطارات أمنية ولم تتم خلاله أية عملية تحقيق.
واعتبر العريض ان تلك «الافتراءات» تندرج ضمن المحاولات المتكررة للضغط على القضاء وإرباك أعماله والتشويش على المؤسسة الأمنية والتشكيك في جهودها رغم كل ما بذلته من تضحيات في المعركة ضد الإرهاب والفوضى والجريمة.