أكد مصدر امني لـ"المغرب" الاثنين 22 ماي 2017 أن سبب وفاة المواطن بالكامور هو صدمه بسيارة امن رباعية الدفع كانت بصدد التراجع إلى الخلف بعد مهاجمتها من طرف المحتجين الذين كانوا

تشهد كل ولاية تطاوين حالة كبيرة من الاحتقان الاثنين 22 ماي 2017، حيث دخل الأهالي في إضراب مفتوح مغلقين الطرقات، وذلك احتجاجا على ما تعرض له الشباب المعتصم في الكامور من

ينفذ أصحاب سيارات الأجرة التاكسي فردي بداية من الاثنين 22 ماي 2017 ولمدة 3 أيام إضرابا عن العمل، احتجاجا

أكد عضو تنسيقية اعتصام الكامور جمال خلف الله لـ"المغرب" أن القوات الأمنية انسحبت كليا من جهة تطاوين وتولى الجيش الوطني حماية المنطقة، حيث تم حرق اقليم الحرس الوطني والمنطقة الجهوية

أطلق الجيش الوطني السبت 20 ماي 2017 أعيرة نارية تحذيرية مرتين من أمام محطة الضخ التابعة للشركة التونسية لنقل الأنابيب على اثر محاولة عدد من الشباب المعتصم بالمنطقة فتح السياج