
ليلى بورقعة
في حفل فني يوم 18 مارس المقبل: ماجدة الرومي تعود بالجديد إلى تونس
قبل موعد المهرجانات الصيفية والنسائم البحرية من المنتظر أن تحلّ الفنانة ماجدة الرومي بتونس لإحياء حفل فني يوم 18 مارس المقبل بالقاعة المغطاة برادس في لقاء بجماهيرها العريضة المتشوّقة لسماع قديمها وجديدها على حدّ سواء... وبعد ألبوم «غزل»
بدعوى تضمنها لمشاهد خادشة للحياء: مسرحيات تونسية تتسبب في إقالة وزير الإعلام الكويتي!
لم يكن في الحسبان ولم يخطر في البال أن تعود مشاركة المسرح التونسي في الدورة الثامنة من مهرجان المسرح العربي الذي انتظم بالكويت على وزير الإعلام الكويتي بالوبال! فأبدا لم تكن المسرحيات التونسية المشاركة في المهرجان بمنذرة بانفجار أو حاملة لقنابل موقوتة تهدّد
تعرّضت إلى السرقة مرّتين: دار الثقافة شكري بلعيد في حالة حرجة !
قد تحيل دار الثقافة بجبل الجلود إلى رمزية مزدوجة باعتبارها حاملة لاسم شهيد الحرية شكري بلعيد وبصفتها فضاء ثقافيا يتموقع في وسط حي شعبي أين تلعب الثقافة دورا مهما للغاية في احتضان الأطفال والشباب وانتشالهم من الوقوع في فخ الجريمة والانحراف والإرهاب...
إصدارات: في كتاب «قراءة بصرية في الفن التشكيلي التونسي» تدقيق في التجربة التشكيلية التونسية وتوثيق لإبداعات اللحظة الفنية
«أجمل شيء للفنان عندما تتحوّل بوصلة حياته في حلّه وترحاله من مكان إلى آخر، أو من دولة إلى أخرى؛ للزيارة أوالاستقرار، أن يسأل نفسه عدة أسئلة: كيف له أن يكتشف المحيط الجديد؟ وكيف يتعامل معه؟ وكيف يمكن أن يكون جزءا من مشهده الثقافي والفني؟» هكذا اختزل
في إنتاج جديد للمسرح الوطني: «حين رأيتك» مسرحية عن قضايا الشباب في واقع صاخب
«وأمّا اليقين فلا يقين لي ... إنّما أقصَى اجتهادي أن أظنّ وأحدس» بهذه الكلمات لأبي العلاء المعري اختار المخرج صالح فالح أن يستهل تقديمه لمولوده المسرحي الجديد «حين رأيتك»من إنتاح المسرح الوطني لسنة 2017. وسيكون عشاق أب الفنون على موعد مع العروض
بعد سرقته من متحف الفنّ المسيحي بقرطاج في 2013: العثور على تمثال «غانيماد» النادر في 2016 !
أخيرا... وبعد زمن من الاختفاء بسبب جريمة السرقة النكراء التي سطت على التمثال النادر «غانيماد» من قلب متحف الفن المسيحي المبكر في قرطاج، أعلنت وزارة الداخلية يوم أمس العثور على هذه القطعة الأثرية الفريدة من نوعها قبل
رحيل شاعر مصر الكبير سيّد حجاب: «سيّد» الكلمات وفارس الأغنيات يترجّل...
هو «سيّد» لا يعترف بـ «حجاب»على الفكر أو العقل، وشاعر لا يعرف مهادنة أو مداهنة... اختار أن يكون لسان بلده وسفير شعبه وأن يخاطب البسطاء بلغتهم وأن يتواصل مع «الغلابى» بلهجتهم دون تكلف أو تصنع أو تنمق ... فكان سيّد حجاب شاعر العاميّة وفارس الكلمات البسيطة
بدعوى ترويجها للعلمانية والإباحية: مصادرة كتب نجيب محفوظ والماغوط ونيتشه ... في ليبيا
«القبض على دواعش بالـ«مرج» من ضمن المقبوض عليهم: شياطين دويستوفيسكي وبروتوكولات حكماء بني صهيون ودان براون، والأخطر سأخون وطني لمحمد الماغوط. إننا نخوض في نفق الجهل والظلام بخطى مبهرة»... كانت هذه الكلمات من أبلغ التعاليق وأطرف
ما بين العاصمة وسوسة: تونسي يتبّرع بمنزلين لتحويلهما إلى مكتبات عمومية
بعيدا عن منطق البيع والشراء وهوس الكسب وسوق العقارات... اختار المواطن التونسي محمود بوصرّة، قبل وفاته، أن يفرّط في أملاكه لفائدة وزارة الثقافة حتى تكون منارة للعلم وديارا للمعرفة. وبعد مماته، تمّ تخليد اسم الراحل «محمود بوصرة» كتسمية للمكتبة العمومية بالمدينة الجديدة من ولاية بن عروس ...
بعد 6 سنوات من «الاحتلال» وسوء الاستغلال: استعادة «كرّاكة» حلق الوادي ...فمتى يُسترجع «قصر الباي» بحمام الأنف؟
بعد 6 سنوات بالتمام والكمال من الكرّ والفرّ تم استرجاع «كرّاكة» حلق الوادي وإخلاء هذه القلعة الأثرية من العائلات التي استولت عليها مباشرة بعد الثورة واتخذتها مسكنا لها، فتحوّل هذا المعلم التاريخي إلى «وكالة» مستباحة لفاقدي المأوى والسكن... ومن