
شراز الرحالي
رغم عدم وجود حلول عملية وخسائر يومية ب 300 ألف دولار: شركة «بتروفاك» تؤكد التزامها بالمسؤولية الاجتماعية وتعتزم توسيع أنشطتها
في الوقت الذي تهدد شركة «بتروفاك» البريطانية بمغادرة تونس بسبب الأوضاع الاجتماعية والاضرابات والاعتصامات التي تعطل أنشطتها نشرت الشركة عبر موقعها الالكتروني حصيلة النتائج المحققة للعام 2016 ضمن تقرير صدر في الأسبوع المنقضي حول أداء خدمات الحقول
اليوان الصيني مقابل الدينار التونسي: خطوة لتعديل كفة الميزان التجاري ودعوة إلى أن يشمل القرار الروبل الروسي
اختارت تونس المنحى الذي أخذته كل من تركيا ومصر وروسيا في توقيع اتفاقية مع الصين الشعبية بين البنكين المركزيين يقع بموجبها تبادل اليوان الصيني مقابل الدينار التونسي، هذه الخطوة التي تأتي في فترة يختل فيها الميزان التجاري بين البلدين لصالح الصين الشعبية.
حركة التهريب بين تونس والجزائر وليبيا: بوابة شرقية للمواشي والمواد الغذائية وغربية للأجهزة المنزلية والابقار والاشتراك في المحروقات والسجائر
الحرب على التهريب هذه المعركة الباردة التي لا تنتهي حيث يستبسل المحارِب ولا يستسلم المحارَب، لتطوي سنة اخرى دون الحديث عن تسجيل تحسن في تقليص حجم هذه الظاهرة فمازالت العربات المحملة بالسلع المهربة تجوب كل مناطق الجمهورية مما يدل على ان حجم التهريب والتجارة الموازية مازالا ثابتين عند الارتفاع.
45 ألف برميل نفط و5.8 مليون متر مكعب يوميا: عدم استقرار في استيراد المحروقات وتونس قد تضطر إلى البحث عن تغطية 13 % إنتاج بتروفاك للغاز
يشهد إنتاج تونس من المحروقات تراجعا في السنوات الأخيرة وفق الأرقام التي تنشر عبر المواقع الرسمية ولئن كانت تونس لا تتميز بكثافة الإنتاج وهي دولة مصدرة وموردة للمحروقات إلا أن ما زاد الأمر تعقيدا هو خروج بعض الشركات وتوقف أخرى في عديد المرات.
رغم تراجع المياه الجوفية بالجنوب وتحذير من ارتفاع نسبة التملح: شركة هولندية تونسية تنجح في إنتاج طماطم بجودة عالية
نشرت وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تهنئتها لشركة زراعية تونسية هولندية واشارت الى انه في ديسمبر 2012، انطلقت شركة «Agro Care» الهولندية في العمل بالاشتراك مع مستثمر تونسي ليتم اختيار اسم «فرحة الصحراء» اسما لهذه الشركة التي تنتج طماطم
تهم في مرحلة أولى السوق الصينية وبعض الأسواق الافريقية: وزارة السياحة ووزارة الشؤون الخارجية تعملان على بداية العمل بالتأشيرة الالكترونية في العام القادم
كان محور التأشيرة ورفعها على بعض الأسواق من بين النقاط التي تمت الإشارة إليها خلال الندوة الدولية للاستثمار التي عقدت في أواخر شهر نوفمبر المنقضي وقد أشار بعض الحضور الى ان الوقت قد حان إلى إعادة التفكير في هذه النقطة لتسهيل إجراءات السفر
أبرز أسبابها الإجراءات الإدارية والتمويل: 400 مؤسّسة تغلق سنويا و فقدان قرابة 250 ألف موطن شغل
مازالت المؤسسة الاقتصادية التونسية تعيش صعوبات الأمر الذي أثر في أدائها وفي ما يمكن أن تضيفه لسوق الشغل. وتتضارب الأرقام بخصوص المؤسسات التي أغلقت منذ انطلاق الأزمة العالمية ثم الآثار الجانبية للثورة لكن ما
بعد الترفيع في سعر السكر للصناعيين: ارتفاع منتظر في السكر المعد للاستهلاك العائلي بعد تعليبه بنسبة لا تتجاوز 14 %
كان السكر من المواد التي تم اتخاذ عديد الإجراءات بخصوصها باعتبارها من المواد المدعمة والتي تسجل معدلات استهلاك عالية جدا وقد كان التفكير في إعادة زراعة اللفت السكري من بين الحلول هذا بالإضافة الى تعليب السكر وتشديد المراقبة على استعمالاته خاصة بالنسبة للصناعيين.
وضعية صعبة للدينار والتراجع مستمر في الأسعار الآجلة: الدرهم المغربي يلتحق بالأورو والدولار في قائمة العملات التي يسجل الدينار إزاءها تراجعا
يشهد الدينار تراجعا ملموسا مما يمثل عاملا ضاغطا على المواطنين حيث ترتفع نسبة التضخم كما يتأثر الاستثمار وخاصة المستثمرين الأجانب وفي حالات انخفاض العملة المحلية ينتظر دائما ارتفاع الصادرات باعتبار تنافسية الأسعار
بتنظيم من المغازة العامة: تظاهرة «قرية الحرفيين» تتيح الفرصة لـ 23 من ذوي الاحتياجات الخصوصية
اثر النجاح الذي حققته مبادرتها الاجتماعية لسنة 2015 تحت عنوان «قرية الحرفيين»، تهتم المغازة العامة هذا العام بذوي الاحتياجات الخصوصية من خلال تنظيم معرض لإبداعات الحرفيين من هذه الفئة وتعرضها للبيع