احلام الباشا
على ضوء الاستعداد للسنة الميلادية الجديدة: تراجع المقدرة الشرائية سيدفع المواطن إلى استهلاك سلع السوق الموازية
مع بدء العد التنازلي للاحتفال بالسنة الميلادية ,قد تختلف الآراء حول الاحتفال به ولكن ماهو مؤكد أن شراء المرطبات وما يصاحبها أمر أساسي عند الكثيرين من التونسيين الأمر الذي ينعش أصحاب محلات بيع المرطبات وصنعها وأمام لهفة المواطن التونسي على الاستهلاك
الشركات التعاونية الأساسية في تونس : مديونية ضخمة تعيق نجاعتها وتهددها بالغلق
يبلغ عدد الشركات التعاونية حوالي 265 شركة أغلبها مهددة بالإفلاس نظرا لحجم الديون المتراكمة عليها وبالرغم من أن هذه الشركات تعمل على تسوية المشاكل المتعلقة بهذا القطاع عبرتقديم خدمات لمنخرطيها بغرض تأهيل المستغلات الفلاحية وتحسين التصرف في الإنتاج خاصة
على ضوء الاستعداد للموسم السياحي القادم: لابد من الالتفاف حول رؤية تشاركية واضحة وتعزيز قنوات الاتصال مع الأطراف ذات الصلة من أجل النهوض بالقطاع
بعد الاجتماع الذي عقدته الجامعة التونسية للمطاعم السياحية مع والي تونس للنظر في آفاق القطاع يوم الأربعاء الفارط بهدف التشاور والتعريف بمهام الجامعة للمصالح ذات العلاقة وأصحاب المطاعم السياحية وطرح جملة من المقترحات من أجل وضع إستراتجية واضحة للنهوض بالقطاع السياحي .
مع كل وفرة في الإنتاج : هل أصبح إتلاف المحاصيل عادة لدى الفلاحين أم وسيلة ضغط على الدولة لمراجعة سياستها تجاه القطاع
بعد ما ارتوت الأرض من الحليب الذي أراقه المربون على الطريق في منتصف هذا العام, تكرر نفس المشهد منذ يومين لفلاحي القوارص بولاية نابل وهم يتلفون المحصول على قارعة الطريق,احتجاجا على تراكم المحصول نتيجة غياب قنوات للبيع وللتسويق ومن الواضح
ماذا وراء تقلب أسعار الخضر والغلال؟ نجاعة غير كافية لمسالك التوزيع وقلّة المراقبة وعدم «نزاهة الوسطاء»
حالة من التقلب تعرفها أسعار الخضر والغلال , ففي الأسبوع الواحد ترتفع الأسعار لينخفض الإقبال عليها كما قد تهبط الأسعار ليتضاعف حجم الاستهلاك ولسائل أن يسأل عن أسباب هذا التذبذب في الأسعار وعن دور مسالك التوزيع للمنتجات الفلاحية باعتبار مساهمتها في مقاومة التجارة الموازية والانتصاب الفوضوي .
بعد اتفاق دول الأوبك بخفض الإنتاج عند 1.2 مليون برميل يوميا عز الدين سعيدان لـ«المغرب»: لا يمكن تعديل أسعار النفط في تونس ما دام سعر البرميل لـم يتجاوز 55 دولارا في السوق العالمية
بعد نحو عام من المداولات داخل أوبك،عرفت فيها سوق النفط هبوطا في الأسعار دون 50 دولارا للبرميل، وأحيانا دون 30 دولارا مقارنة مع المستويات المرتفعة التي بلغت 115 دولارا في منتصف 2014 تمكنت دول الأوبك يوم السبت من التوصل
نتيجة الجفاف ونقص الأمطار في الجهات المعروفة بتربية الماشية: نقص الأعلاف يهدد الثروة الحيوانية
شهدت المواد العلفية نقصا في الكميات نتيجة الجفاف ونقص الأمطار في الجهات المعروفة بتربية الماشية, وبالرغم من الاتجاه نحو تعديل السوق إلا أن حجم الصعوبات التي يعيش على وقعها الفلاحون في قطاع اللحوم في تزايد.
مع تحسن الوضع الأمني في تونس: الموسم السياحي الشتوي يشهد حالة من الاستقرار: توجه نحو السوق الصينية
يعتبر القطاع السياحي من أعمدة الاقتصاد التونسي وبالرغم من تأثره البالغ بفعل الضربات الموجعة للعمليات الإرهابية خلال السنوات الأخيرة إلا أن المؤشرات الأخيرة تشير إلى أن القطاع بدأ يسترد عافيته .
في إطار الندوة الصحفية لمكافحة تهريب المحروقات : الدولة تخسر 500 مليون دينار جراء التهرب الضرّيبي و20 ألف شخص يشتغلون ضمن شبكة تهريب المحروقات
في إطار مكافحة ظاهرة تهريب المحروقات وبيعها على الطريق العام وتأثيراتها السلبية في الاقتصاد التونسي انتظمت يوم أمس بمقر الإتحاد التونسي للتجارة والصناعة التقليدية ندوة صحفية أشرفت عليها كل من الغرفة النقابية الوطنية لشركات توزيع النفط (التي تنضوي تحت شركة
الفلاحة البيولوجية في تونس : قريبا نقطة بيع جديدة للمنتجات البيولوجية بالعاصمة بأسعار مناسبة وخسائر ضخمة لغياب التعليب أثناء التصدير
من الجلي أن موسم الإنتاج الفلاحي الحالي قد سجل تراجعا متأثرا بالعوامل المناخية والمتمثلة أساسا في نقص الأمطار وبالرغم من ذلك فإن القطاع الفلاحي يبقي من القطاعات التي تجاهد في سبيل دعم الاقتصاد التونسي خاصة خلال السنوات الخمس الأخيرة والتي شهدت فيها تونس