أَكرمْ بشهرِ الخيرِ، حانَ قُدُومُهُ  شهرِ الهُدَى وتَنزُّلِ القرآنِ

وقفت بالباب أرجو كشف ضائقتي  يا أكرم الخلق أدركني وخذ بيدي

الموضع السابع: {فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة} (النور:61)، والإنسان إذا دخل على بيت أحد من الناس فإنه

وَمِنْ عَطَايَا الرَّحْمَنِ فِي رَمَضَانَ: لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، فَمَنْ قَامَهَا فَهُوَ خَيْرٌ مِمَّنْ قَامَ أَلْفَ شَهْرٍ لَيْسَ فِيهَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ،

أبو الحسن الشاذلي ترجم له الذهبي في تاريخ الإسلام، فقال: عليّ بْن عَبْد الله بْن عَبْد الجبّار بْن تميم بْن هُرْمُز بْن حاتم بن قُصي بْن يوسف،

منذ أوائل القرن الثاني الهجري، انتقل جامع الزيتونة من مسجد جامع إلى جامعة للعلوم الشرعية .

الْبِشَارَةُ وَالتَّبْشِيرُ كَلِمَةٌ أَخَّاذَةٌ تَطْرَبُ لَهَا الْأُذُنُ، وَتَهْفُو لَهَا الرُّوحُ، وَتُجَدِّدُ فِي النَّفْسِ هِمَّتَهَا وَنَشْوَتَهَا، فَالْجَمِيعُ يَسْعَدُ بِهَا وَيَمْرَحُ، وَالْأَكْثَرُ يُكَافِؤُ عَلَيْهَا وَيَفْرَحُ.
 

من رحمة الله تعالى بعباده أن شرع لهم دينًا قِيَمًا؛ يضبط سلوكهم ويزكي نفوسهم، فأنزل لهم كتابًا مبينًا، وأرسل رسولاً أمينًا،

ومن البشائر حلول شهر رمضان وبلوغ أوقات الغفران وإدراك شهر القرآن، فإليكم البشائر والخيرات والفضائل والحسنات والمنح والرحمات.

الموضع الثاني: «وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم»البقرة:84. فالمراد من كلمة «أنفسكم» أي: إخوانكم؛