
شراز الرحالي
من أجل أن يضطلع البنك المركزي بدوره الأساسي: التفكير في بعث «وكالة تونس الخزينة» للاهتمام بالتداين الخارجي
بعد ان كان النظام الأساسي للبنك المركزي محور نقاش خلال جلسة عامة بمجلس نواب الشعب، واختلفت الرؤى حول المهام التي يضطلع بها .
رحلات استطلاعية وحملات ترويجية وإجراءات أمنية والنتيجة: تراجع ب51.7 % في المداخيل السياحية للثلاثية الأولى
يسجل القطاع السياحي من فترة إلى أخرى تراجعا في آدائه وهي نتيجة لما تعرض له القطاع من أزمات نتيجة الوضع الأمني والعمليات الإرهابية التي استهدفت العام الفارط سياحا هذا بالإضافة إلى تأثير الأوضاع الإقليمية والتوترات الأمنية في المنطقة .سجل القطاع
بعد سعي لنقل إقامته إلى إحدى الدول الإفريقية: إضافة «نلسن مندلا» إلى تسمية المعهد الإفريقي للإحصاء وإبقاؤه في تونس
بعد أن كانت تونس قد اتفقت في العام 2014 مع الاتحاد الإفريقي على دفع العمل لأجل تركيز المعهد الإفريقي للإحصاء في تونس خلال العام 2015 يبدو أن هناك عوامل سببت تأخرا في تركيز المعهد وكان الهادي السعيدي في ندوة صحفية في وقت سابق
إلى جانب انطلاق استغلال البئر المكتشفة بالفوار في العام 2017: الشركة التونسية للأنشطة البترولية و«إيني» الايطالية تستعدان لحفر بئر جديدة قريبة من البرمة
مقابل التذبذب الذي تشهده أسعار البترول في العالم تشهد تونس تذبذبا في الإنتاج أخذ منذ أشهر منحى تنازليا. التراجع المسجل يعود إلى عدة أسباب لعل أهمها الاحتقان الاجتماعي والاضرابات المتواترة وهو ما جعل القطاع يعيش اليوم تحديا خارجيا متعلقا بالأسعار وتحديا داخليا يتمثل في الترفيع في الإنتاج.
أمام ضعف الادخار الوطني والتأخر في انجاز المشاريع وبطء النمو: التداين لتغطية المصاريف العمومية والاستهلاك مخاطرة والاكتفاء بالموارد الذاتية مجازفة
يعد الاقتراض من السبل التي تنتجها كل الدول إلا أن الفارق بين هذه الدول هو طريقة استغلال القروض التي تتحصل عليها وقدرتها على النجاح في استغلالها استغلالا ناجعا كفيلا بمنح المناعة المرجوة منها، ووفق المؤشرات الرسمية فان نسبة المديونية في تونس ارتفعت
بسبب الجفاف: تراجع إنتاج زيت الزيتون في موسم 2016/ 2017
انتهى موسم جني الزيتون للعام 2016 والذي لم يكن منذ البداية مشجعا نظرا للتراجع الذي يسجله الانتاج مقارنة بالموسم الفارط الذي كان موسما استثنائيا انتاجا وتصديرا، وتواجه تونس تحديات من ابرزها المحافظة على حرفائها في الاعوام المقبلة امام تراجع الامطار
بعد أن كان مقررا نهاية شهر مارس: عرض المخطط الخماسي للتنمية على مجلس وزاري في منتصف أفريل
المخطط الخماسي للتنمية ومراحله التي gl تستكمل مازال لم يتبين بعد تاريخ الانتهاء منه بعد ان كانت الانطلاقة في الإعداد له في 31 جويلية من العام 2015 على أن يكون جاهزا بداية العام 2016 لكن العديد من العوامل ساهمت في تأخير كل مراحله.
الدورة 22 لـ «السوق الدولية للسياحة»: غياب المشاركة الأوروبية ومشاركة عربية وإفريقية وآسيوية محتشمة
ستكون النسخة 22 من صالون «السوق الدولية للسياحة» تحت شعار السياحة التونسية للتونسيين بعنوان « تنمية وتطوير السياحة الداخلية» وتمتد من 6 افريل الى 9 من الشهر نفسه بقصر المعارض بالكرم، هذا الشعار العائد أساسا إلى الظرف الذي يمر به القطاع والذي عجل بان تكون السياحة الداخلية السوق الأولى.
في قراءة لقانون المالية 2016 : نسبة النمو والموارد الجبائية فرضيات صعبة التحقيق نظرا للصعوبات الاقتصادية والأمنية
قام المعهد التونسي للقدرة التنافسية والدراسات الكمية بقراءة في ميزانية الدولة لسنة 2016 في نشرية قام خلالها بتقييم ما جاء في الميزانية من نقاط ايجابية وتشخيص السلبيات التي يمكن ان تنجر عن بعض النقاط الواردة في القانون الى جانب
بعد مرور شهرين عن إجراءات حكومة الصيد العاجلة: تواصل غضب شباب القصرين وكل الإجراءات مازالت في بداياتها
بعد مرور أكثر من شهرين على إعلان رئيس الحكومة الحبيب الصيد على جملة من الإجراءات العاجلة الخاصة بالتشغيل يتطلع المعنيون بهذه الإجراءات إلى مدى التقدم فيها ومدى حرص الجهات المعنية على تطبيقها وتفعيلها تجنبا لحركة احتجاجية أخرى ما لم يسجل تقدم في هذه الإجراءات.