شراز الرحالي
نموه السلبي كان من أسباب الانكماش التقني المسجل في 2015: مؤشر الانتاج الصناعي يتراجع في ثلاث ثلاثيات متتالية
على الرغم من كل الحوافز والتشجيعات: تراجع الاستثمارات الفلاحية للنساء الباعثات والباعثين الشبان والمواطنين بالخارج
سجلت الاستثمارات الفلاحية في القطاع الخاص تراجعا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي من حيث العدد وكذلك
للسنة التاسعة على التوالي الإنتاج لن يتجاوز 4 مليون طن: مليون طن: الطاقة القصوى بواسطة القطارات لنقل الفسفاط من الحوض المنجمي إلى قابس سنويا
• 800 مليون دينار مستحقات الشركة لدى الشركة التونسية الهندية والمجمع الكيميائي
• السكة الحديدية بين الرديف والمتلوي على مستوى جبل ثالجة مقطوعة منذ فيضانات 2017
للسنة التاسعة على التوالي الإنتاج لن يتجاوز 4 مليون طن: مليون طن: الطاقة القصوى بواسطة القطارات لنقل الفسفاط من الحوض المنجمي إلى قابس سنويا
• 800 مليون دينار مستحقات الشركة لدى الشركة التونسية الهندية والمجمع الكيميائي
• السكة الحديدية بين الرديف والمتلوي على مستوى جبل ثالجة مقطوعة منذ فيضانات 2017
المجمع الكيميائي التونسي: فائض الخزينة صفر وخسائر بـ 610 مليون دينار بين 2012 و2018
رغم ريادة التونسيات في برامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات عالميا: تواصل اتساع الفجوة بين الجنسين في التشغيل وارتفاع البطالة لدى خريجات الجامعات
مازالت الفجوة بين الإناث والذكور في سوق الشغل بينة وشاسعة وفق البيانات الإحصائية لعدد النشطين وعدد العاطلين عن العمل من الجنسين
يساهم بــ27 % في الناتج المحلي الإجمالي: القيمة المضافة للقطاع الصناعي تواصل انخفاضها تأثّرا بالانكماش المسجّل في العالـم
يشهد نمو الناتج المحلي الإجمالي في تونس ضعفا متأثرا بعديد العوامل، أهمها الصناعات المعملية التي تشهد انكماشا
نسبة العجز في الميزان التجاري الطاقي من العجز الجملي: من 5.8 % في 2010 إلى نحو 39 % اليوم
ارتفع وزن الميزان الطاقي في هيكلة العجز في الميزان التجاري وتعد الطاقة من القطاعات التي تتميز بثقل مساهمتها والتي لم تنزل
في انتظار تشكيل الحكومة والمصادقة على مشروع قانون المالية: تأخّر المراجعتين السادسة والسابعة من اتفاق الصندوق الممدد
رغم التحسن الملحوظ منذ جانفي 2019: القروض الخارجية مازالت المغذي الأول للمجودات الصافية من العملة الأجنبية
شهد الاحتياطي من العملة الصعبة ارتفاعا في الأشهر القليلة الماضية وهو ما مثل مفاجأة سارة للمتابعين للوضع الاقتصادي باعتبار