رياضة
عاد النجم الساحلي إلى أجواء التمارين اثر راحة استمرت لأسبوع استعدادا للمباراة الحاسمة التي ستجمعه بكوكب مراكش يوم 12 أوت القادم باولمبي سوسة وستكون مهمة في صورة نجاح أبناء جوهرة الساحل في حسمها في التأهل إلى المربع الذهبي للمسابقة والاحتفاظ
باتت كل المؤشرات تؤكد خروج زهير الذوادي من حسابات النادي الإفريقي رغم تأكيدات المدرب قيس اليعقوبي بضرورة التعاقد معه في هذه الصائفة خاصة أنه يعول على خبرته لمزيد تأطير المجموعة الشابة إضافة إلى التعويل عليه في الجهة اليمني التي تشكو نقصا في
في الوقت الذي يغيب فيه ممثلو العرب والأفارقة عن اختصاص التنس في الحدث الاولمبي سيكون للثنائي التونسي مالك الجزيري (المصنف 59 عالميا) و انس جابر (المصنفة 181 عالميا) مسؤولية كبيرة لتمثيل التنس العربي و الافريقي في ريو.
ازدان الوفد التونسي بحلول نجميه اسامة الملولي وحبيبة الغريبي فهما يمثلان القدوة للجيل الصاعد من طينة الواصل امس المبارز فارس الفرجاني الذي اثبت بدوره رغبته في التتويج وان كان اصغر لاعب في الوفد (19 سنة ومعها شهادة الباكالوريا رياضة ورغبته هي
لم يعد للوزراء قرار إلا تصريف الأعمال ... وهو ما سيزيد في إهدار وقت الرياضة التي لها الكثير من «الشوانط المفتوحة» التي تأجلت إلى الصيف... لكن مر شهر من فترة الحر الذي اكتوت به الرياضة...
سيكون منصف بالعايبة المدرب الجديد لاتحاد النقل بعد أن أمضى على عقد لموسم قابل للتجديد حسب ما أكده لـ «المغرب» رئيس الفرع حسام بوهلال.
تم أمس سحب روزنامة الرابطة المحترفة الأولى الخاصة بموسم 2016 - 2017 التي تعطى ضربة بدايتها يوم 10 سبتمبر القادم و ستجرى بنظام المجموعتين مع التذكير أن المجموعة الأولى تضم النجم الساحلي، النادي الصفاقسي، النادي البنزرتي، شبيبة القيروان،
اختزال الحياة الاولمبية في تونس يجوز أن يكون مع ذكر اسم محمد مزالي (23 ديسمبر 1925 - 23 جوان 2010)، فالسياسة لم تشغله عن الرياضة و أن شغل منصب الوزير الأول بين 1980 و1986. وهيامه بـ«الفكر» التي أصدرها سنة 1955 لم يلهه عن
للمرة الرابعة (بعد سنوات 1972 و2000 و2012 ) ستكون كرة اليد التونسية حاضرة في الاولمبياد. والبداية ستكون مع بطلة العالم فرنسا كما سيكون الحوار مع وصيف المونديال المنتخب القطري وهو ما يختزل عسر المهمة لكن في جميع الأحوال لن يكون التواجد
على مر الأزمان كانت تونس حاضرة في الألعاب الاولمبية حتى والاستقلال حديث في تونس ولا مال ولا كوادر تضمن المشاركة المثلى ...فالمهم هي المثل التي زخرت به النصوص المنظمة للرياضة والتربية البدنية بالبلاد التونسية ... وهو ما يشهد عليه الأمر العلي