فرضية تأهل المنتخب الانتصار والانتظار

خيبة امل جديدة عاشت على وقعها الجماهير التونسية

بعثرة جديدة بعد هزيمة الجولة الافتتاحية لكأس العرب امام سوريا بالتعادل في الجولة الثانية لمواجهات المجموعة الاولى مساء امس امام منتخب فلسطين.

تعادل جعل عداد منتخبنا يقف عند نقطة واحدة صحبة منتخب قطر الذي تعادل بدوره مع المنتخب السوري صاحب النقاط الاربعة في الصدارة الى جانب فلسطين.

فرضية وحيدة

نقطة في رصيد نسور قرطاج ستجعلهم امام حتمية الانتصار في اللقاء الثالث و الاخير لحساب دور المجموعات الذي سيجمعهم الاحد المقبل 7 ديسمبر بداية من الساعة 18 بالمنتخب القطري و انتظار هدية من المنتخب السوري بانتصاره على فلسطين لضمان بطاقة التأهل للدور المقبل في المقابل فإن اي نتيجة مغايرة كالهزيمة امام قطر او تعادل سوريا و فلسطين او انتصار فلسطين على سوريا ستجعل المنتخب خارج المسابقة.

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115