ثقافة و فنون
كان المسرح ولازال فن الحياة وكنه الوجود... وإيمانا بقيمة الفن الرابع ومكانته وأدواره، يجتهد مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف من موسم ثقافي
• ذاكرة محاولة للبحث في الحقيقة وقراءة متأنية للثورة
موجعة هي الذكريات حين تتدفق دفعة واحدة، مؤلم الشعور بالخوف والضيم والقهر، موجع أن ترى وطنك يغرق في بحر التزييف والفساد
لولا الترجمة لبقي العالم من حولنا مجهولا ولظلّ التواصل مع الآخر المختلف في اللغة مستحيلا، وإجلالا لقيمة الترجمة وتكريما لمهنة المترجمين
• أحلم وأعمل لتكون المهدية «افينيون» الصغرى في العشرية القادمة
طموح ومغامر ومشاكس، لا يعترف بكلمة المستحيل، يؤمن بأن المسرح حياة، يقوده شغفه بالفن الرابع
حي على الفنون، حي على الابداع والجمال، حي على ارادة حية تعجز عن كسرها اعتى المشاكل والمعيقات، حي على من يرون في الفن حياتهم ويعملون بصدق
لم يبلغ أحد براعة العرب في إحصاء أكثر من اسم للحب وتعداد درجاته في عشرات الأسماء من عشق إلى غرام إلى هيام...
تجربة مسرحية جديدة يخوضها الفنان حمادي الوهايبي، تجربة اخرى محفوفة بالنقد والبحث في المسكوت عنه، بعد «الصابرات»
«مسارات المسرح»:
عادت الحياة إلى المسارح، فتحت الأبواب الموصدة وصعد الممثلون على الركح ليستنشقوا عبق الحرية ويصنعوا أحلامهم وذواتهم على الخشبة المقدسة،
المسرح فضاء للنقد والمشاكسة، على ركح المسرح تتجرأ الأجساد على كل المحظورات وتتجرأ الأفكار لتعرية قبح السياسيين وبؤس