ثقافة و فنون
تنطلق اليوم الاربعاء 20 جويلية الجاري فعاليات الدورة 30 لـ»المهرجان الوطني للأدباء الشبان «الذي تنظمه بدعم من وزارة الثقافة ومندوبيتها الجهوية بولاية نابل جمعية منارة الأدب بقليبية والتي تشرف على رئاستها الاستاذة أم كلثوم بن سليمان حيث سيكون محور هذه
احتضن مسرح الهواء الطلق بقابس ليلة الاثنين 18 جويلية العرض الفني الأول للدورة الـ 33 من مهرجان قابس الدولي «سنكون يوما... ما نريد» الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة بقابس وذلك من خلال عرض صوفي من إنتاج الجمعية
قد يشكّك البعض في وجاهة اختزال ماهية المرء في مقولة «حديث من بعده» بحجّة هشاشة معنى الخلود، ويسلّم بمشروعية المقولة من يتأمّل بعمق في مؤلّفات وأعمال المفكرين والمبدعين، حيث يجدّد هؤلاء حضورهم عبر غيابهم من خلال ما تثيره آثارهم من دراسات
• كفانا من حكومة توافقات، نريد برامج وقرارات حاسمة وسياسيون وطنيون
رفع الستار بمدينة توزر في سهرة السبت 16 جويلية على فعاليات النسخة 32 لمهرجان أفراح الواحات الصيفي، التي تتواصل الى غاية يوم 30 من نفس الشهر بدعم واشراف من المندوبية الجهوية للثقافة، وبمساهمة ولاية توزر وبلديتها وقد كان الافتتاح بعرض لمسرحية
في عيدهن الوطني، اختار المسرحي «محمد رجاء فرحات» أن يهدي نساء تونس عرضا مسرحيا احتفاء بمرور 60 سنة على صدور مجلة الأحوال الشخصية واعترافا بنضال المرأة على مرّ العصور من أجل الحرية والاستقلالية واثبات الذات ...وذلك في سهرة 13 أوت
جميل ان تحفر في الذاكرة وتنبش فيها لاخراج اغان لم توثق ولن توثق... فقط تحفظها النسوة والعجائز ويرددنها في المناسبات والافراح، جميل ان تكون رمزا لاجلاء الغبار عن ذاكرة منسية وتراث شفوي يكاد يندثر وتخرجه للمتفرج في شكل عرض فرجوي معاصر
تعيش عاصمة الفاطميين بداية من يوم الأربعاء المقبل 20 جويلية الجاري وإلى غاية يوم الاثنين 15 أوت المقبل على وقع الدورة 41 لمهرجان ليالي المهدية الذي تلتئم فعالياته الثقافية المتنوعة بالبرج الأثري باعتباره الفضاء المتميز لاحتضان التظاهرات الموسيقية
مثّل الحبيب شيبوب بحق الذاكرة الثقافية والوطنية لتونس فكل من عرفه من قريب أو بعيد أدرك أنه مثقف واسع الاطلاع ومبدع شمولي اهتم بكل الآداب والفنون وفي اعتقادي قلة هم الذين يعرفون أنه شاعر رغم أنه نشر العديد من قصائده في الجرائد وله ديوان شعر
بعد ست سنوات من الغياب، عادت الفنانة المغربية «سميرة سعيد» لتعتلي ركح المسرح الأثري بقرطاج محملة بجديدها «عايزة أعيش» وبعدد من أغانيها القديمة التي مازال الجمهور التونسي يحبها ويحفظها.