ثقافة و فنون
عانق ياسمين تونس ياسمين دمشق فكانت المتعة الاجمل والحلم الأسمى وانتعشت دمشق بهوى تونسي متحرر
منذ سنتين وتحديدا صباح الأحد 21 فيفري 2016 ،تم بالمركّب الثّقافي والرّياضي للشّباب بالمنزه السّادس توقيع الاتّفاقيّة الإطاريّة المشتركة
بين «الهُنا« و«الهُناك» تجولت كاميرا وليد مطار، بين شمال المتوسط (تحديدا شمال فرنسا) و برج السدرية (تونس) كانت
في رصد لمظاهر التعدد الديني والاختلاف المذهبي بتونس باعتبارها أرض تسامح وتجاور وحوار على مرّ الحضارات والثقافات... كانت
في دروب القص والقصة تتجوّل الكاتبة فاطمة بن محمود في اقتناص للحظة السردية فكتبت:
في اطار مساهمة المجتمع المدني في تأثيث المشهد الثقافي بولاية جندوبة ومن منطلق دوره كفرع
هنا بني خداش،هنا الجبل يحيط بالمنازل ويذكّر الزوار ان هذه الارض الصلدة سكنها من عشقوا الحرية،
«لقد انقضى أفضل ما في زماننا وراحت المؤامرات والنفاق والغدر وضروب الشغب الهدّام تتعقبنا بضجيجها حتى القبر.» كانت
عاشت منطقة قصر غيلان الواقعة في عمق الصحراء التونسية وعن بعد 150 كلم عن مدينة دوز على وقع فعاليات الملتقى
هو الفنان اللّبناني الذي لطالما كان صوته صرخة لنصرة القدس وصيحة في وجه الأنظمة العربيّة اللّامبالية بالقضيّة الفلسطينيّة،