ثقافة و فنون
تفتحت شبابيك الذاكرة، امتدت الارواح لتنعم بذكريات تونس السبعينات والثمانينات وموسيقاها المميزة، اشرأبت الروح لسماع اغان
مزيج غير مألوف بين الموسيقى الأوركسترالية والفن الشعبي بإمضاء الموسيقار شادي القرفي في بحث موسيقي بعنوان «نشيد الفرح»،
في عيد الجمهورية، سرق الاستفتاء من تونس الاحتفالات والأضواء وحتى ذكرى الاغتيالات السياسية... فكانت مكاتب الاقتراع
إنّ «تكريم الفنان فى حياته، هي أفضل هدية يمكن أن يتلقاها المبدع على الإطلاق». وقد أصاب الفنان الراحل محمود ياسين في هذه القولة،
في وطن الفنان، يحلّق الفن كطائر مهاجر طليق، ليطوي المسافات ويتجاوز الحدود دون تأشيرة، فكامل الأرض وطنه وكل الثقافات كما اللغات كما الهويّات سماؤه،
يرسمون الافكار، اجتمعوا في «رواق مارينا» لعرض اعمالهم التشكيلية باختلاف مشاربهم الفنية وطرق التعبير عنها، اجتمعوا على حبّ الابداع والتجديد في التشكيل
كم من الأفلام في إيران صنعت العجب وحازت الإعجاب حتى صار يحسب لها ألف حساب في أكبر المهرجانات العالمية؟ في كر وفر
يواصل حاتم الفرشيشي البحث في الموروث الموسيقي الصوفي وهو يعمل منذ أعوام على تجديد الإيقاعات الصوفية وبحورها المختلفة ويتعامل مع موزعين موسيقيين لإخراج «البحور»
ستعود الحياة يوما إلى القرية، سنعود إلى ذكرياتنا وقصص أبائنا وأمجادهم، سنعود لنحيي تلك الحجارة الصامتة وسنزرع فيها ضحكات الأطفال
• نقدّم مسرحا يستدعي التفكر ويقطع مع التفاهة