ينطلق عرض الفيلم في القاعات التّونسيّة ابتداء من يوم 11 جانفي 2023.
ويتحدث الفيلم عن "علي" الشاب التونسي الذي يحلم بحياة أفضل، يعيش وحيدا، يبيع البنزين المهرب في السوق السوداء. بعد وفاة والده، عليه أن يعتني بشقيقتيه الصغيرتين، اللتين تركتا لإعالة نفسيهما في منزل سيتم طردهما منه قريبا.
في مجابهة هذه المسؤولية المفاجئة والظلم، ينتفض علي غاضبا وثائرا. إنه تمرّد جيل لا يزال يحاول أن يجعل صوته مسموعا بعد أكثر من عشر سنوات من الثورة.