ثقافة و فنون
من نحن ، التونسيون؟ من أين جئنا؟ وما هي أصولنا؟ هل نحن بربر ، أم عرب، أما خليط هائل من الأعراق والأجناس؟ كلها أسئلة سعى كتاب
قاومت المرض بهدوء وشموخ، تحدته لأعوام طويلة، صنعت منه اجمل القصائد واصدق الكتابات، تحدت وجعه وصنعت منه لؤلؤ حبّ يزين جيدها
تتواصل الندوات الفكرية والعلمية لمنتدى «إنسانيات» بجامعة منوبة بالتوازي مع فعالياته الفنية والأدبية بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي.
بالشراكة مع اتحاد الكتّاب التونسيين و جامعة المنستير وجامعة صفاقس ومخبر المباحث الدلالية واللسانيات الحاسوبية بكلّيّة الآداب والفنون والإنسانيّات بمنّوبة
الفن التزام بالإنسان وقضاياه، الفن انتصار للإنسانية ومحاولة للدفاع عن القضايا الكونية، الفن رسالة ومسؤولية وليس مجرد هواية والكاميرا سلاح حقيقي للنضال
بين جبل وجبل، حكايات يرويها الغيم ويرددها الصدى لتبلغ المدى. ما أجمل أن تنبعث من الجبال موسيقى تهدهدها الريح لتهتز لها الأرض والسماء
سكنه المسرح، احبّ هذا الفن وقدّم له الكثير من النجاحات والاحلام والتحديات، شغلته فكرة التجديد والتمثيل منذ الطفولة فاختار الطريق الاصعب لانجاز فنّ مسرحي
في إطار الاحتفال بمرور أربعين سنة على تأسيس المعهد العالي للموسيقى بتونس بين 1982 و2022 وتخليدا للذاكرة والتاريخ ينظم مخبر البحث في الثقافة والتكنولوجيات الحديثة
كم من كلمات وقصائد قيلت في عشق «الفاتنة السمراء» التي لولاها لا يكون الصباح صباحا ولا يعتدل المزاج دونها... هي القهوة نكهة المساء وصدى الذكريات وسيدة كل الأوقات.
افتتح بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر الذي ضم عددا كبيرا من الأعمال الفنية التشكيلية لفنانين تونسيين و غيرهم