ثقافة و فنون
تسجّل الدورة الحادية عشرة للقاءات الدولية للفيلم الوثائقي بتونس، عرض 40 فيلما وثائقيا بين العاصمة والجهات، منها 20 فيلما تمثل أكثر من 10 بلدان ستتوزع عروضها بين قاعتي الفن الرابع والمعهد الفرنسي بتونس من 5 إلى 9 أفريل الحالي.
قامت الدنيا ولم تقعد بسبب عنوان مسرحية «ألهاكم التكاثر»حيث تناسلت فتاوي التحريم ودعوات التكفير بسرعة الضوء وأطلّت خفافيش الظلام برؤوسها الدغمائية مهددة، ومتوّعدة ، ومحرضة على الفتن... وأمام موجة الهجوم العنيف والغزو الرهيب لركح حرية التعبير لم يصمد نجيب خلف الله
لم تتمكن بورصة تونس من الدخول في تصنيفات وكالة «زي ين» Z-N البريطانية، لاسواق المال العالمية في تقريرها ال21 وتضمن التصنيف الجديد للوكالة البريطانية نحو 88 بلدا واعتمدت الوكالة جملة من
بسطاء وتلقائيون، يغنون للحياة ويصارعون التهميش و التفقير يوميا بالغناء، زادهم «الطرق» ليقاوموا قساوة اليومي، منذ البدء وهم يغنون للحياة، متمسكون بالجبل بحلفائه وعرعاره وإكليله منه يعيشون واليه
انتهى عرس الكتاب، وأقفل معرض تونس الدولي للكتاب أبوابه... وإن أسدل ستار النهاية على مختلف فقرات الدورة 33 وتفاصيلها فإن هذا الموعد الثقافي المهم يتوارى على وعد بالعودة في العام المقبل، ليكون
«قيـل لأرسطـو: كيـف تحكم على إنسـان؟ فأجـاب: أسأله كم كتاباً يقراً؟ وماذا يقـرأ؟».. في موعدها الثاني وبعد ان كانت مقررة يوم السبت 25 مارس المنقضي، انطلقت فجر يوم الجمعة 31 مارس رحلة عدد
«قيـل لأرسطـو: كيـف تحكم على إنسـان؟ فأجـاب: أسأله كم كتاباً يقراً؟ وماذا يقـرأ؟».. في موعدها الثاني وبعد ان كانت مقررة يوم السبت 25 مارس المنقضي، انطلقت فجر يوم الجمعة 31 مارس رحلة عدد
أسندت جائزة زبيدة بشير للكتابات النسائية لسنة 2016، والتي تم توزيعها عشية أول أمس، إلى كل من الروائية وحيدة المي والشاعرة زبيدة الخالدي والباحثة ناجية الوريمي.
ارقصوا كيفما شئتم، غنوا واصرخوا عاليا ان تحيا تونس بمسرحييها وفنانيها وصناع الحلم فيها، تحركوا أينما شئتم فكل مدينة حمام الانف ساحة للفرح والحلم طيلة الاسبوع، شاركوا المارة