ومازالت وستظلّ طازجة ،دائمة الشباب ،عصيّة على التجاعيد والترهّلات. نراها في التلفزة فلا نشبع من الفرجة.. ففيها عناصر فرجويّة لا تنضب، اندماج بين الموسيقى والحناجر والأجساد والألوان و الملابس.
في كلّ مرّة نكتشف أن العرض الذي نراه غير مطابق للعروض التي سبق أن شاهدناها فصاحب الحضرة في مخاض دائم وبحث لا يعرف الكلل لإضفاء لمسات جديدة على كلّ عرض.
في رحاب مدينة الثقافة وبالتعاون مع مسرح اوبرا تونس وفي طقوس رمضانية عابقة بعطر تراثنا يقترح عليكم فاضل الجزيري حضرة متجدّدة مساء الجمعة 31 مارس 2023.