وفاة المنتج الأميركي وولتر ميريش عن 101 عام

توفي عن مئة وعام المنتج الأميركي وولتر ميريش المعروف بأعمال عدة أبرزها "ويست سايد ستوري" و"سَم

لايك إت هَت"، على ما أفادت الاحد أكاديمية فنون السينما وعلومها التي تمنح جوائز الأوسكار. وأعلنت الأكاديمية في بيان أنّ ميريش الحائز جائزة أوسكار والذي امتدت مسيرته المهنية ستة عقود توفي الجمعة 24 فيفري 2023 في لوس أنجليس. وتولى ميريش في السابق رئاسة الأكاديمية.

وقال مدير الأكاديمية العام بيل كرامر ورئيستها جانيت يانغ في البيان إنّ الأكاديمية "تلقّت ببالغ الأسى وفاة وولتر ميريش"، وأشادا بالمنتج معتبرين أنه "صاحب رؤية فعلية".

وأضافا "أثّر بصورة كبيرة في أوساط السينما والأكاديمية (...) لم يتراجع شغفه تجاه الأفلام والأكاديمية قط، وبقي صديقاً ومستشاراً عزيزاً جداً".

كوفئ ميريش المولود في نيويورك بتاريخ الثامن من نوفمبر 1921، ثلاث مرات من أكاديمية فنون السينما وعلومها، إذ نال جائزة أوسكار أفضل فيلم عن "إن ذي هيت أوف ذي نايت"، وجائزة إيرفينغ جي ثالبرغ التكريمية "على مستوى انتاج سينمائي عال على الدوام"، بالإضافة إلى جائزة جان هيرشلوت الإنسانية.

وأكدت الأكاديمية أنّ ميريش كان "أحد أكثر المنتجين غزارة في إنتاج الأفلام في تاريخ هوليوود".

وتولت شركته "ميريش كومباني" التي أسسها عام 1957 مع شقيقيه هارولد ومارفن، إنتاج عدد كبير من الأفلام، أبرزها ""سَم لايك ات هَت" (1959)، و"ذي ماغنفسنت سيفن" (1960)، و"ويست سايد ستوري" (1961)، و"ذي غرايت اسكايب" (1963)، و"ذي بينك بنثر" (1963)، و"ذي توماس كراون أفير" (1968).

المشاركة في هذا المقال

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115