إقتصاد
اعتبر الوزير السابق للتجهيز والتهيئة الترابية والتنمية المستدامة، الهادي بالعربي،أن الدولة التي لديها ديون كبيرة ليس لها سيادة
تأكيدا للأزمة شهدت الدورة 36 لأيام المؤسسة على خلاف العادة غياب رئيسة الحكومة وتعويضها بوزيرة الصناعة كما شهدت حلقة النقاش الأولى التي كانت مساء الخميس الفارط غياب وزيرة التجارة وكان التبرير أن للسيدتين ظروف طارئة.
تتعدد الآثار السلبية لانزلاق الدينار المتواصل أمام العملات الرئيسية، ويعد تأثيره على القطاع الخارجي بما في ذلك تأثيره في خدمة الدين من أبرز المخاطر أمام حاجة تونس إلى الاقتراض أمام ضعف الموارد الذاتية وإرتفاع النفقات.
انطلقت امس الدورة 36لايام المؤسسة والتي تختتم اليوم وكان شعار هذه الدورة «المؤسسة والامان.. الحريات والسيادة الوطنية» والتي تمتد ايام 8و9و10 ديسمبر الجاري ونقلت حلقات النقاش التي انتظمت الاشكاليات
• كلفة الزيادة في أجور الوظيفية العمومية قدرت بـ195 مليون دينار
• تراجع سعر صرف الدينار أمام الدولار يكلف ميزانية الدولة 867 مليون دينار...
• مستوى الضغط الجبائي سيتجاوز 34 % في العام المقبل
• الترفيع في نسبة الأداء من 13 إلى 19 % للمهن الحرة وإلحاق أطباء التجميل بالمجموعة
• الترفيع في نسبة المساهمات التضامنية الاجتماعية للمؤسسات بـ1 %
تشير التوقعات الى تواصل ارتفاع نسبة التضخم في السنة المقبلة كما أنها ستنتهي هذا العام في مستوى مرتفع ايضا قد يتجاوز الـ10 % بعد تسجيله 9.8 % في شهر نوفمبر الفارط
شمل تعافي قطاع السياحة إلى حدود شهر سبتمبر الماضي كل البلدان حسب منظمة السياحة العالمية وبلغت نسبة التعافي 65 % مقارنة بمستويات ما قبل جائحة كورونا
إنطلق موسم الزراعات الكبرى وسط تقديرات بزراعة 1.2مليون هكتار،نصيب الأسد منها لزراعة القمح الصلب يليه الشعير فيما لاتزال المساحات المبرمجة للقمح اللين والتريتكال عند مستوى ضعيف .