إقتصاد
يحتضن مركز الكرم للمعارض خلال الفترة من 31 أكتوبر إلى 5 نوفمبر 2017 الدورة الثالثة عشرة للصالون الدولي للفلاحة والآلات الزراعية والصيد البحري ، الذي ينظمه الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري مرة كل سنتين.وتمثل هذه التظاهرة الهامة في جنوب المتوسط محطة لقاءات هامة للعمل والشراكات والتبادل التكنولوجي، بين مختلف أصحاب المصلحة
يتواصل تأثير نقص مياه الري في عديد الزراعات نظرا لإعطاء أولوية لزراعات أخرى وقد أوردت الإدارة العامة للإنتاج الفلاحي في تقديم لمحة حول تقدم المواسم الفلاحية بعض الإشكاليات التي تعترض خاصة زراعة اللفت السكري.
أعلنت شركة «ماكسولا للتصرف» عن إطلاق صندوق جديد للاستثمار تحت اسم «ماكسولا ياسمين» وهو الثالث بعد إطلاق الشركة كل من «ماكسولا إسبوار» و»ماكسولا كرواسنس إنتريبريز» الذي تمكن من جمع 30 مليون دينار.
أفاد رئيس الغرفة النقابية الوطنية للباعثين العقاريين فهمي شعبان أن برنامج المسكن الأول آخذ في التقدم, مؤكدا إتمام الموافقة على منح 600 مسكن ,مشيرا إلى تحسن مستوى الطلب والذي من المنتظرأن يتزايد خاصة مع البرنامج المزمع إحداثه مطلع الشهر القادم .
يعد الاستهلاك والتصدير والاستثمار المحركات الرئيسية للنمو وقد ارتفع التعويل على الاستهلاك لتحريك النمو بحكم تعطل التصدير والاستثمار في السنوات الماضية لكن مع ارتفاع نسبة التضخم التي تجاوزت الـ 5 % أصبح هناك حديث عن وجود توجه نحو تعطل الاستهلاك أيضا.
اختتم أمس بالعاصمة الفرنسية باريس صالون النسيج الدولي « النظرة الأولى» والذي انطلق يوم 19 وتواصل إلى غاية 21 سبتمبر الجاري بمشاركة تونسية مميزة تونس في هذه الدورة كانت ضيف شرف حيث كان النسيج التونسي ومصممو الأزياء وإلى جانب مصنعي المنسوجات ضمن برنامج خصوصي لتثمين الإبداعات التونسية في الموضة وصناعة النسيج .
مع تواصل إشكالية مياه الري: تراجع في مستوى التزود لأغلب أصناف الخضر بسوق الجملة مع ارتفاع في الأسعار
تشير بيانات المرصد التونسي للفلاحة حول وضعية العرض والأسعار بسوق الجملة ببئر القصعة تراجع مستوى التزود لأغلب أصناف الخضر, تراجع رافقه زيادة في الأسعار, حيث أن تراجع نسبة التزود من 1073 طن من الخضر إلى 940 طن في 2017.
في المسح الظرفي الذي يقوم به المعهد الوطني للإحصاء حول الاستثمار تميزت آراء أصحاب مؤسسات الصناعات المعملية المستجوبين بالتأكيد على تسجيل تراجع خلال السداسية الأولى من العام الجاري مع تفاؤل بما يمكن تحقيقه في السداسية الثانية.
لا اختلاف اليوم حول أهمية الطاقات البديلة سواء منها المتأتية من الشمس أو تلك التي تولدها الرياح وغيرها في الحد من انبعاث الغازات المؤثرة في البيئة والمسببة للانحباس الحراري الذي باتت تعاني منه تونس اليوم بشدة خاصة مع طول سنوات الجدب والجفاف اللذين باتا مؤثرين بشكل واضح .
جمعت «كوناكت الدولية» قبل أيام مجموعة من الشخصيات من الفاعلين الاقتصاديين وممثلين عن الدبلوماسية التونسية حول مائدة لمناقشة «الدبلوماسية الاقتصادية التونسية ، الواقع والآفاق» ،بمشاركة طارق شريف، رئيس كونكت، أحمد ونيس، الوزير السابق للشؤون الخارجية، والسفير طاهر سيود، رئيس الجمعية التونسية للسفراء والقناصل العامين السابقين.