
احلام الباشا
مقابل 4،4 % متوقعة لكامل سنة 2021: وزارة الصناعة تتوقع ارتفاع نسبة مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الكهربائي إلى 17 % خلال السنة الحالية ...
تتطلع وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة خلال السنة الحالية إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 17 % ،مقابل 4.4 %
سجلت تراجعا بنسبة 45 % في مداخيلها: تقلبـات أسـعار الصـرف والفائـدة تكلف نحو 700 مليون دينار لـ6 منشآت عمومية
تواجه بعض المنشآت العمومية مخاطر مالية مرتبطة بعوامل خارجية على غرار صدمات الاقتصاد الكلي ونذكرمن بينها
حول الديـون المتقاطعة بيـن المؤسسات العموميـة والدولـة: تداين وعجز بين المؤسسات الناشطة في قطاع المحروقات قد ينتهي باللجوء إلى إسـتعمال الاحتياطي ...
• مستحقات «الستير» تجاه الدولـة بعنـوان دعـم المحروقات تجاوزت ملياري دينار
• مستحقات «الايتاب» تجاه الشركة التونسية للكهرباء والغاز عند 774 مليون دينار
• مستحقات «عجيل» تجاه حرفائها من القطاع العام ناهزت 600 مليون دينار ...
رغم الإرتفاع بنسبة 5.5 % في أعباء الأجور: شركة فسفاط قفصة تسجل تراجعا بأكثر من 30 % في إيرادات الاستغلال خلال الفترة 2019 - 2020...
تشهد كلفة الأجور من سنة إلى أخرى نسقا تصاعديا ، فقد صعدت أعباء الاجور في القطاع العام من 7.9 مليار دينار في 2011
مقابل مستحقات على الدولة بأكثر من ملياري دينار: مديونية ديوان الحبوب ترتفع بـ133 % بين 2018 و2020 لتتجاوز 3 مليارات دينار ..
قال تقرير حول المنشآت العمومية المرفق لقانون المالية لسنة 2022 لوزارة المالية أن تحليـل الوضعيـة المالية للديـوان خلال الفتـرة 2016 - 2020
رغم ارتفاع الأسعار في السوق العالمية بنحو 50 %: ضعف الإنتاج يهبط بعائدات صادرات زيت الزيتون إلى 1.7 مليار دينار مع موفى 2021
مازال التذبذب السمة الرئيسية لصادرات زيت الزيتون تبعا لتأثره بالعوامل المناخية ،فقد سجلت سنة 2021 تراجعا في صادرات زيت الزيتون كما وقيمة
بدعم من تحسن الإنتاج الوطني من النفط: ارتفاع الاستقلالية الطاقية إلى 53 % مع موفى نوفمبر 2021
كشفت نشرية وزارة الصناعة والطاقة والمناجم عن ارتفاع مؤشر الاستقلالية الطاقية بنسبة 25 % مع موفى نوفمبر المنقضي مقارنة بسنة 2020
بعد صعود الأسعار في السوق العالمية بنحو 30 %: قيمة واردات الحبوب عند مستوى قياسي تجاوز 3 مليار دينار مع موفى 2021
واصلت فاتورة توريد الحبوب ارتفاعها بدعم من ارتفاع الأسعار في السوق العالمية وضعف الإنتاج الوطني،فقد أظهرت المعطيات الرسمية صعودا