ثالث أكبر مورد في العالم، للحد من التنقيب عن المعدن المستخدم في صناعة الإلكترونيات والعبوات.
أمرت لجنة التخطيط الاقتصادي في المنطقة الواقعة شمالي البلاد التي يسيطر عليها "جيش ولاية وا الموحد" -أكبر منظمة مسلحة عرقية في ميانمار- بوقف عام لعمليات التعدين، حسب مذكرة أصدرتها جمعية القصدير الدولية إلى عملائها اطلعت عليها "بلومبرغ".
أشارت جمعية القصدير الدولية إلى إخطار أصدرته لجنة التخطيط الاقتصادي بتاريخ 15 أفريل، والذي قال إن المنتجين الذين لديهم عقود سارية يمكن أن يستمروا حتى مطلع أوت.
يسود غموض بين المحللين حول ما تعنيه الحملة الواضحة بالنسبة لنشاط التعدين على وجه التحديد. لكن المنطقة أصبحت مصدراً رئيسياً لخام القصدير في السنوات الأخيرة -خاصة لمصافي التكرير في الصين- ومن شأن حدوث أي اضطرابات أن تؤثر على السوق العالمية