سليمان بن يوسف
طرح «تيكاد 8» الذي يستمر اليوم بتونس إشكال التنمية المستدامة ودعم إفريقيا في مجابهة تغير المناخ واستحقاقات وشروط الاندراج ضمن مسار الاقتصاد الأخضر.
«في الركن البائس من الحياة ، هناك دائماً نافذة للأمل ..»
السوق الداخلية هي الأم للقطاع، وانتعاشته الأخيرة، كانت هي مفتاحها..
إن تغير المناخ عبارة عن تحولات طويلة الأجل في درجات الحرارة وأنماط الطقس وقد تكون هذه التحولات طبيعية فتحدث، على سبيل المثال،
باعتماد أهداف التنمية المستدامة في 2015، التزمت البلدان بالمساعدة على خفض نصيب الفرد في المخلفات الغذائية إلى النصف على مستوى البيع بالتجزئة
تسارعت وتيرة الحرائق المتواترة في شتى أنحاء اووربا وبقاع أخرى من بينها تونس، وحسب ما يؤكد ذلك خبراء بعض من تداعيات تغير المناخ مظهراته الصارخة والمدمرة.
الأرض مصدر الحياة والغذاء..وهي خزان التنوع البيولوجي وهي قاعدة الانطلاق لتحقيق الاكتفاء وتوليد مشاريع الانتقال البيئي والتنموي.
يتداول الناس حديثا حول ملامح مشروع مدينة ذكية مستدامة أو حي بيئي أو بنايات خضراء..
سؤال طرح مؤخرا في يوم البيئة وقد تأكد ان الناس لا يملكون أرضا بديلة... في حال انتهاء صلاحية الاولى.. وقد أفسدوا وخربوا واستولوا..
يحيي العالم اليوم اليوم العالمي للبيئة، وتطرح بعد غد في الضاحية الشمالية للعاصمة إشكالات ورهانات التنمية البيئية المستدامة في أفريقيا ضمن منتدى إقليمي