
امال قرامي
من أكثر العبارات المتداولة اليوم، في وسائل الإعلام الغربية والعربية: «يتابع الاتحاد الأوروبي/ هيئة الأمم المتحدة/ الولايات المتحدة الأمريكية باهتمام
يكثر الحديث خلال هذه الأسابيع (التي بدأت تلوح فيها بوادر السنوات العجاف فعلا لا قولا)، عن الإشكالية التواصلية التي تعترض سبيل رئسية الحكومة،
ازدادت الحاجة إلى استعمال وسائل التواصل الحديثة بعد أزمة كورونا، فبادرت بعض المؤسسات والوزارات والشركات بحثّ الموظفين على العمل عن بعد،
يحق لنا اليوم، أن نحلم بتطوير طرائق التفاعل بين السياسي، والمواطنين/ت وأن يُنظر إليهم على أساس أنّهم شركاء في السلطة وأصحاب قول مسموع ورأي يُحترم.
في تاريخ الأمم والشعوب تواريخ مركونة في الذاكرة (مثلا حرب الجلاء، 5 جوان/حزيران 1976 أو ما سُمِّي بـ«حرب الأيام الستة»...)
أثار خبر إيقاف القيادي في حزب حركة النهضة: نور الدين البحيري ردود أفعال متباينة أبانت عن مدى استحضار المدافعين والمؤيدين على حدّ سواء،
حرص رئيس الجمهورية في أوّل ظهور له بعد إجراءات 25 جويلية، على طمأنة التونسيين والتونسيات على وضع الحريات العامة والفردية في البلاد.
يتابع العالم باهتمام شديد، ما يجري في تونس بعد 25 جويلة، من قرارات وأحداث وردود أفعال وتحرّكات.ومن المواضيع التي أثارت فضول المحلّلين والصحفيين
تتعدّد أشكال صمود النساء أمام بنى القمع والهيمنة المتشابكة، وتتكثف جهودهنّ من أجل مقاومة ظاهرة العنف المبني على النوع الاجتماعي/الجندر،
يصرّ عدد من الدارسين في العلوم السياسية على أنّ تحليل طبيعة نظام الحكم ومسار حيازة السلطة وأشكال إدارة الشأن السياسي