بدأ العد التنازلي لنهاية تربص المنتخب الوطني بالعاصمة القطرية الدوحة والذي يطوي صفحته يوم 18 جانفي الحالي،سينتهي تربص أسال الكثير

منذ أن تم الإعلان عن إقامة تربص المنتخب الوطني بالعاصمة القطرية الدوحة تباينت المواقف بين التأييد و الرفض،

لا شك ولا إختلاف أن لا شيء يعلو فوق مصلحة المنتخب الوطني خصوصا اذا تعلق الأمر باستعداداته لأهم حدث رياضي عالمي

لا نخفي سرا إذا قلنا إننا استبشرنا عندما تم الإعلان سابقا عن برمجة تربص كل شهر للمنتخب الوطني حتى يكون على أتم الاستعداد للعودة

160يوما تقريبا باتت تفصلنا عن ضربة بداية النسخة الحادية والعشرين من كأس العالم التي ستحتضنها روسيا الصائفة

ارتبط تاريخ 4 جانفي في ذاكرة الجمهور الرياضي التونسي باليوم الأسود فذات 4 جانفي 1997 وفي ليلة شتوية باردة استضاف خلالها

ونحن نفتح أولى الصفحات الرياضية لسنة 2018 فإن أهم الأحداث التي تستحوذ على اهتمام الشارع الرياضي التونسي تبقى نهائيات كاس العالم روسيا 2018

عادت الشبيبة القيروانية بعد هزيمتين متتاليتين ،الى طريق الانتصارات على حساب الملعب القابسي بثنائية نظيفة سجلها مصعب ساسي من ضربة جزاء في الدقيقة 31

يكاد يكون الاستقرار الفني وأحيانا الإداري عُمْلة نادرة في الكرة التونسية فجلّ الفرق وإن كانت النتائج مقبولة تهب رياح التغيير على مدربيها وتتخبط في المجهول إما لأسباب تتعلق

حسم النجم الساحلي مباراة الجولة الأولى من مرحلة الإياب بانتصاره على النادي البنزرتي بثلاثة أهداف لهدفين في مباراة كانت متوازنة في بعض فتراتها لكن خبرة الفريق المحلي