
مفيدة خليل
«قرار صادم» و«قرار ضدّ مصلحة الدولة» و«قرار استفزازي لأصحاب المهن والمحلات الصغرى» و «هل الوزارة تريد التضحية بالفنانين والتقنيين؟»
ذكريات رمضان زمان، مسلسلات الطفولة وأفلام كانت تمرر مساء كلّ سبت، حفلات موسيقية مميزة وأخرى كانت حلم المتفرج جميعها
عاشق الكتاب والكتب، عالمه أوراق وأقلام وكلمات حبّرها مبدعون من كل البسيطة، عشقه للكتب كان منذ النعومة، منذ الطفولة أحب عوالم
«الحب، دين الشمس، دين الماء، دين الأرض، الحب، دين لا يموت لأجل شعب أو بلاد أو ألاه، الحب لا يأتي من الأعلى ولا ينمو بأرض،
الفن هو الأمل، الفن إلياذة للجمال وترياق يحمي الإنسان من قسوة الحجر والوحدة، الفن قادر على تحطيم كل الحواجز والحدود، فالسينما قادرة
خير أنيس للجليس كتاب، هو شعار مجموعة من الشباب المؤمنين بقدرة الكتاب وأهميته، ونظرا لظروف الحجر الصحي
هنا بني خداش، طريق جبلية ملتوية وممتعة، اغلب المنازل المترامية على أقصى النظر كحبات لؤلؤ زادت المكان بهاء، رائحة الطبيعة ينتشر شذاها لتستقبل
فنان متمرد وثائر عن الموجود والسائد، عرف بمواقفه الصارمة في دفاعه عن الفن والفنانين، ينتمى إلى مدرسة الحرية والدفاع عن الفنّ بكل تلويناته،
السينما ذاكرة، السينما ذاكرة الشعوب وحكاياتها وقصصها، السينما ذاكرتها وصوتهاّ المكتوم، اليهنّ انجزت نورا حمدي روايتها «المقاومة» التي
«الحق في الثقافة حق دستوري» و «لامركزية الثقافة» هدفنا وواجبنا، هكذا اجمع كل الوزراء الذين مروا على وزارة الشؤون الثقافية،