
شراز الرحالي
بدأت بعض المؤشرات والنتائج المتعلقة ببعض الانشطة تفصح عن أرقامها والتي من المتوقع ان تكون متاثرة بجائحة كورونا وان كانت النتائج
نظرا للظرف الاقتصادي والمالي الصعب الذي تعيشه البلاد نتيجة جائحة كورونا وهو تأثير بات ظهرت ملامحه منذ بداية انتشار الفيروس،
من المتوقع ان تشهد السنة الجارية العديد من الأحداث السلبية المتأثرة بجائحة كورونا وما خلفته من صدمة في الاقتصاد العالمي والاقتصاد التونسي
تشير كل المعطيات والظروف المستجدة ان نسق الحياة اليومية لن يكون كما كان في فترة الحجر الصحي وفترة ما يسمى بالتعايش مع فيروس كورونا
كان قطاع الطاقة من القطاعات القليلة التي واصلت العمل خلال فترة الحجر الصحي وواصل القطاع الانتاج بالنسق ذاته الذي كان قبل الحجر الصحي
كان قطاع الطاقة من القطاعات القليلة التي واصلت العمل خلال فترة الحجر الصحي وواصل القطاع الانتاج بالنسق ذاته
كان السباق العالمي طيلة الشهرين الماضيين نحو تلبية حاجيات المواطنين من الغذاء وكذلك الدواء وكانت تونس قد سارعت منذ شهر مارس إلى الإعلان عن أن مخزونها
يعد قطاع الفسفاط واستخراجه من بين القطاعات التي لم تتاثر بالحجر الصحي العام الذي تم فرضه توقيا من مزيدانتشار فيروس كورونا
كانت الأنشطة السياحية من بين القطاعات الأولى التي تأثرت بجائحة كورونا نظرا لقيود السفر والإغلاق الذي شمل اغلب بلدان العالم واقتصر
يعتمد احتساب المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية للمعهد الوطني للإحصاء على العمل الميداني ومع بداية الحجر الصحي والغلق الشامل