الاحزاب
شهد مقر نداء تونس المركزي أمس بالحيرة حضورا أمنيا مكثفا، بسبب احتجاج اعضاء
مع اقتراب موعد الاستحقاق الانتخابي تتسارع وتيرة المواجهة بين طرفي النزاع في ما يطلق عليه
منذ الخميس الفارط، وقادة الوطني الحر يعلنون عن عدم ارتياحهم لما باتت عليه الامور في المشهد السياسي
العلاقة بين النهضة ورئيس الجمهورية أو بين الشيخين، وبين النهضة والنداء إثر لقاء باريس الشهير والذي
تنسيقية جهوية اخرى لحركة نداء تونس لوّح اعضاؤها يوم الاحد المنقضي بالاستقالة بسبب تواصل «الازمة التسييرية الخانقة» معبرين
مازالت حركة نداء تونس تعيش في مخاض عسير، نزيف متواصل من الاستقالات الجماعية والفردية، وقد وصلت الاستقالات في
• إطلاق مبادرة وحملة دولية لجمع الإمضاءات من أجل السلام في ليبيا
في وقت «قاتل» ومع بداية الموسم السياسي استعدادا لاستحقاقات انتخابية هامة تفصلنا عنها بعض الاشهر ،
حالة من الارتباك دبت في صفوف حركة نداء تونس، بعد أن باتت الاستقالات من الحزب
اجتماع الهيئة السياسية لحركة نداء تونس: ترك الاجتماع مفتوحا في انتظار جس نبض الكتلة والهياكل الجهوية
رغم ساعاته الاثنتين لم ينته لقاء الهيئة السياسية التي دعت إليها حركة نداء تونس على أية قرارات، ان وقع استثناء قرار