فادحا في المياه خلال أشهر صيف 2018 و 2019، . و منذ ذلك الحين، لم تشهد مستويات المياه الجوفية، ارتفاعا بل واصلت الانخفاض.
وبحسب "الإندبندنت"، كشفت دراسة جديدة أن الجفاف الشديد يؤثر على الزراعة في القارة ويؤدي إلى نقص كبير في الطاقة، حيث أثرت مجاري الأنهار الجافة والاختفاء البطيء للمياه الراكدة بشدة على الطبيعة والبشر.
ونتيجة لذلك أيضا تفاقم نقص الطاقة في أوروبا، فبدون كميات كافية من مياه التبريد، كافحت محطات الطاقة النووية في فرنسا لتوليد ما يكفي من الكهرباء