ليلى بورقعة
فاز بها عضو «بيت الحكمة» الدكتور سالم شعيب: «جائزة نينكي» للباحثين البارزين من نصيب تونس
في مجال الفنون كما في ميدان العلوم، من الرائع أن يلمع اسم تونس كدولة تنال التشريف والتتويج بفضل «عبقرية»
مدير مركز الفنون الدرامية والركحية ببن عروس معز العاشوري لـ«المغرب»: نسعى إلى تأسيس مسرح قابل للتصدير إلى الخارج
عاد الفنان معز العاشوري إلى التراث الأدبي مستلهما مسرحيته «مولد النسيان» من كتابات محمود المسعدي الخالدة. وسافر إلى المدونة العالمية ليسترجع
أوّل رواية تونسية فازت بجائزة «البوكر» سنة 2015: «الطلياني» لشكري المبخوت من أفضل الروايات الأجنبية
مرّت 8 سنوات على صدور رواية «الطلياني» لصاحبها شكري المبخوت ولازالت إلى حدّ اليوم تثير الاهتمام وتصنع الحدث وتحتل دائرة الضوء...
بورتريه : أول امرأة عربية تفوز بجائزة «آن كلاين»: يسرى فراوس... مناضلة بقلب شاعرة !
عشرون سنة وأكثر قضتها يسرى فراوس في النضال والنشاط صلب الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات... ولم تتعب بعد ! إذ لازالت تدافع
الكاتب والباحث «محمد المي» لـ«المغرب»: التوثيق هو سلاحنا لحماية الذاكرة زمن العولمة
كثيرا ما تكون الذاكرة الجماعية عرضة للتشويش والمغالطة ومحاولة التضليل أو حتى التجهيل... وحتى تبقى هذه الذاكرة
المسلك الثقافي «حكاية في حكاية» في الكاف: «سيكافينريا»... كما لـم نرها من قبل !
في الكاف شدو أغنية وألف أحجية عن الأسلاف والعابرين من سهولها وجبالها وتحت سمائها... وهي المدينة الشامخة في عليائها
مختبر فريد من نوعه في مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف: الفنان عادل بوعلاق يعزف «أجراس» المرأة المبدعة
إذا كان «المسرح يعلمنا أن نحوّل حياتنا العادية إلى حلم نضحك عليه قبل أن تغلق ستائره»، فإنّ المسرح يمنح المرأة التي تتحرك فوق ركحه أجنحة
معرض «مجسمات السفن» لناجي بن جنات: اقتفاء لأثر السفينة في بناء الحضارة
صنع «نوح» السفينة لينقذ أهله من الطوفان، وأنشد «المتنبي» حكمته الشهيرة: «تجري الرياح بما لا تشتهي السفن»، ونذر «حنّامينة»
السيناريست عماد الدين الحكيم لـ«المغرب»: انتظروا مسلسل «حرقة 2» في رمضان 2022
هي الصدفة الجميلة أو قد يكون جنون الهواية الذي أتى بالمبدع عماد الدين الحكيم من عالم الفن التشكيلي إلى كتابة السيناريو،
بعد فوزه بـ«جائزة ابن بطوطة»، أيمن حسن لـ«المغرب»: «رحلة حول غرفتي» ورطتني في متعة الترجمة زمن «الكورونا»
لئن قال محمود المسعدي: «الأدب مأساة أو لا يكون»، فإن الأدب أو الإبداع حين يولد من رحم العزلة قد يكون أجمل!