ليلى بورقعة
مهرجان «فيديو أوبرا الرقص»: الجسد الراقص بعيون السينما
كثيرا ما يلتقي أكثر من فن واحد على ركح واحد في علاقة انسجام وتناغم. وهو ما يدحض نظرية القطيعة بين الفنون ويثبت أن جميع تجليات الفن هي في النهاية ثمرة جمال ومتعة خيال...
مهرجان «روحانيات» في نفطة: الموروث الصوفي يقاوم النسيان
منذ سالف العصر والأوان، اشتهرت مدينة نفطة بعلمائها الأجلاء وشيوخها الأفاضل وشعرائها الفطاحل... كما انتشرت فوق أرضها المساجد والزوايا ومدارس الفقه،
في كتاب «شمس عملاقة حمراء» للدكتور محمد فوزي الدريسي: العلوم الحديثة والكتب المقدسة تلتقيان ولا تتناقضان
كثيرا ما اتسمت العلاقة بين رجال الدين ورواد العلم على مرّ العصور بالقطيعة والتنافر بدعوى أن الكتب المقدسة تناقض العلم، وأن العلم يتضارب مع النصوص المقدسة.
منزل ابن خلدون في المغرب للبيع: إعتداء على التراث أم لبس تاريخي ؟
كان «ابن خلدون» ولا يزال علاّمة عصره وما بعد عصره، فهو المؤرخ والفيلسوف وأب علم الاجتماع ومؤسسه الأول. إلا أن هذه العبقرية العربية
مرايا وشظايا: من مهرجان «الجونة» إلى أيام قرطاج السينمائية: لهم الفساتين ولنا الأفلام!
تهدي الأفلام إلى جمهورها متعة فوق الوصف ورحلة بلا قيود خارج الزمان والمكان... وقد أصبحت للفن السابع عشرات
يمثل تونس في «الأوسكار»: «فرططو الذهب» فيلم برؤية عجائبية
من مهرجان إلى آخر، تعرض السينما التونسية أحدث أفلامها على الشاشات العالمية وتلاحق بطموح أكبر الجوائز وأشهر التتويجات ...
أيام قرطاج السينمائية ترفع شعار «نحلم.. لنحيا»: أفلام وجماليات من مختلف الجنسيات
«ولنا في الخيال حياة»... فنحن كثيرا ما نحلم لنرى الحياة بعيون أجمل، وليست شاشة السينما سوى مرآة للخيال والأحلام والجمال. وقد رفعت أيام قرطاج السينمائية شعار
بعد عام من بقاء وزارة الشؤون الثقافية دون وزير: حياة قطاط خامس امرأة تجلس على كرسي الوزارة
أسماء وأسماء تم تداولها واعتبارها مرشحة لتولي منصب وزير الشؤون الثقافية سيما وأن الوزارة بقيت دون وزير منذ 5 أكتوبر 2020 حيث يسيّرها بالنيابة
الفنان المسرحي أسامة الجامعي لـ «المغرب»: الفرجة والمطالعة والممارسة هي مفاتيح المسرح
المسرح لديه رحلة متواصلة لا تعرف محطة التوقف أو النهاية، والفنان المسرحي عنده أشبه بالرّحالة الذي يهوى السفر من مشروع
في الموسم الثقافي لمركز الفنون الدرامية والركحية في الكاف: مختبرات تكوين جديدة ومعالجة مسرحية لقضايا المرأة
كان المسرح ولازال فن الحياة وكنه الوجود... وإيمانا بقيمة الفن الرابع ومكانته وأدواره، يجتهد مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف من موسم ثقافي