ليلى بورقعة
بسبب الصراع بين روسيا وأوكرانيا: رحى الحرب تطحن الأدب !؟
لئن كان «الدب الروسي»رمزا للقوة والشراسة، فإن الأدب الروسي عملاق من ذهب لا يصدأ ولا يشيخ وهو الذي فتن الشرق والغرب وهزم كل حروب
المهرجان الدولي للمسرح المحترف 4/4 في جندوبة: ولنا في الألوان حياة ... ولنا في المسرح نجاة
تتحدث الآثار في «بلاريجيا» عن مدينة تعانق الشمس وتبتسم للقمر ... هي مسارح الرومان القديمة التي يعود إليها نبض الفن الرابع ضمن المهرجان الدولي للمسرح
المخرج مهدي هميلي لـ «المغرب»: الحرية قضيتي ... ولا أخشى الجرأة في أفلامي
بين الحب والوجع، يؤلف كاتب السيناريو مهدي هميلي قصصا سينمائية تنبض صدقا وحياة. وما بين الدهشة والصدمة، يصوّر المخرج مهدي هميلي
عرضته السعودية ومنعته الكويت ولبنان: تونس تسحب فلما أمريكيا بسبب «إسرائيل»
يتخذ التطبيع أكثر من شكل ولون، فمرة يدخل من الباب ومرات أخرى يتسلل «التطبيع الناعم» من النافذة تحت ثوب ثقافي أو رياضي...
في استقبال الوزيرة للمخرج ظافر العابدين: التكريمات لا تأتي فُرادى!
«قضيتنا نحن المثقفين هي الحرية والعقل والعدالة.. دون هذه المفاهيم نفقد دورنا ونتحوّل إلى شهود زور على زماننا» هكذا يقول نصر حامد أبو زيد
منصات المشاهدة أصبحت تنافس التلفازات: هل هي فرصة الدراما التونسية لاكتساح السوق العربية؟
في عصر الأنترنات وثورة التكنولوجيا، لم تعد المنافسة حكرا على الشاشات التقليدية بل صارت منصات المشاهدة تراهن على جمهور التلفزات
أزالت عنها آثار النار والرماد: «مكتبة المعز» تهزم الحريق وتعود إلى الحياة
كثيرا ما كانت النار عدوة الكتب على مر التاريخ، فقد أحرق الغزاة والمحتلون والمتزمتون المكتبات في شرق الأرض ومغاربها.
بفضل رواية «ثرثرة على ضفة المانش»: المولدي ضوء أول تونسي يفوز بـ»جائزة الطيب صالح
العالمية للإبداع الكتابى»إن «الأمم الحيّة تكرّم مبدعيها، وخير من ينوب عن الأمة مثقفوها»، هي واحدة من مقولات الأديب السوداني الكبير الطيب صالح.
من الإسكندرية إلى الأقصر: مصر تكرّم فاطمة بن سعيدان وفريد بوغدير
قد يخطئ من يظن أن «الهجرة» إلى مصر هي وحدها جواز السفر نحو الشهرة العربية، فقد أثبت كل من فريد بوغدير وفاطمة
منصف ذويب ولمين النهدي في «نموت عليك»: «كيمياء الفن» تصالح بين الثنائي الكوميدي الأشهر
ذات لقاء بحجم الصدف التي تصنع المعجزات، اجتمع منصف ذويب والأمين النهدي في «المكي والزكية» لتصبح هذه المسرحية الكوميدية