لم تخل الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم من المفاجآت والإثارة خاصة مع اقتراب السباق من مرحلته الحاسمة،ولم تكن حصيلة الأهداف المسجلة كبيرة اذ استقبلت الشباك 13 هدفا فقط وكأننا بلغة الحسابات سيطرت على الأقدام واكتفت الفرق بالفوز بالحد الادنى المطلوب.

من المعلوم ان ضربة بداية مرحلة التتويج لسباق الرابطة المحترفة الأولى لموسم 2022 -2023 ستكون يوم غرة مارس القادم من

أكدت بعض المصادر القريبة من اجواء المنتخب الوطني أكابر لكرة القدم ان المدرب الوطني جلال القادري يواصل متابعة

بدأ العد التنازلي لعودة المنتخب الوطني للرهانات الرسمية من بوابة تصفيات كأس افريقيا للامم الكوت ديفوار 2024 اذ يلاقي نسور قرطاج نظيرهم الليبي

من مميزات فترة الانتقالات الشتوية الحالية أنها جاءت أياما بعد نهائيات مونديال قطر وكانت فرصة للاعبين الذين تألقوا ليقدموا بطاقات اعتمادهم نحو تجارب مهمة مع فرق ذات وزن متميز على الصعيد العالمي

مع طي صفحة المشاركة في نهائيات كأس العالم قطر 2022 والتي اختلفت التقييمات بشأنها،يبدأ المنتخب الوطني لكرة القدم التفكير في الرهانات القادمة التي تنتظره لاستعادة

 توصلت هيئة مستقبل قابس إلى رفع جميع العقل التي كانت مسلطة على حسابات فريق 'الجليزة' بعد تسوية جزئية تم من خلالها خلاص جزئي لمجموع الديون البالغة 2 مليون دينار.

اثر صمت مطبق استمر لشهر كامل بعد نهاية مشاركة المنتخب الوطني في نهائيات كاس العالم أعلن أهل القرار في الجامعة التونسية لكرة القدم عن تجديد الثقة في المدرب جلال القادري

لئن ألقى فيروس كورونا بظلاله في السنتين الماضيتين مما جعل الأحداث الرياضية على الساحة العالمية تعد على أصابع اليد الواحدة، الا ان سنة 2022

لا يمكن أن تطرق باب النجاح إذا لم تتعظ من أخطاء الماضي، وتتطلب هذه الخطوة تقييما دقيقا وموضوعيا للأسباب التي أدت إلى تجرع مرارة الفشل